responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 817
اللَّيْلِ،
وقُرِئَ: {وزُلُفاً} ، بضمتينِ: إمّا مُفْرَدٌ كحُلُمٍ، وإِمّا جَمْعُ زُلُفَةٍ، كبُسُرٍ وبُسُرَةٍ، بضمِ سينهِما، وبضَمَّةٍ: جَمْعُ زُلْفَةٍ، كدُرَّةٍ ودُرٍّ، وكحُبْلَى، والأَلِفُ للتأْنيثِ.
والزِلْفُ، بالكسرِ: الرَّوْضَةُ.
وزَلَّفَ في حَدِيثِهِ تَزْليفاً: زادَ. وكجُهَيْنَةَ: بَطْنٌ باليمنِ.
والمَزالِفُ: المَراقِي.
وعَقبَةٌ زَلوفٌ: بعيدَةٌ.
والزَّليفُ: المُتَقَدِّمُ من مَوْضِعٍ إلى مَوْضِعٍ. والمُزْدَلِفُ بنُ أبي عَمْرٍو: طائِيٌّ، ولَقَبُ الخَصيبِ، أو عَمْرِو بنِ أبي رَبيعَةَ، لُقِّبَ لأَنه ألْقَى رُمْحَهُ بين يدَيهِ في حرْبٍ، فقال: ازْدَلِفُوا إليه، أو لاقْتِرابِه من الأَقْرانِ في الحُروبِ وازْدِلافِه إليهم.
والمُزْدَلِفَةُ: ع بين عَرَفاتٍ ومِنىً، لأَنه يُتَقَرَّبُ فيها إلى اللهِ تعالى، أو لاقْتِرابِ الناسِ إلى مِنىً بعدَ الإِفاضَةِ، أو لمَجيءِ الناسِ إليها في زُلَفٍ من الليلِ، أو لأَنها أرضٌ مُسْتَوِيَةٌ مَكْنوسَةٌ، وهذا أقْرَبُ.
وتَزَلَّفوا: تقدَّموا، وتَفَرَّقوا،
كازْدَلَفوا فيهما.

• الزَّنْحَفَةُ بالنونِ والحاءِ المهملةِ: من أسْماءِ الدَّواهي.

• زَنِفَ، كفرِحَ: غَضِبَ،
كتَزَنَّفَ.
وزَنْفٌ، كعَدْلٍ: عَلَمٌ.

• زافَتِ الحَمامةُ: نَشَرَتْ جَناحَيْها وذَنَبَها وسَحَبَتهما على الأرضِ،
وـ فلانٌ: مشَى مُسْتَرْخِيَ الأعْضاءِ.
وزَوْفٌ الجَيْشانِيُّ: رَوَى عن الأكْدَرِ، وزَوْفُ بننُ عَدِيِّ ابنِ زَوْفٍ، عن أبيهِ، عن جَدِّه، وابنُ زاهِرٍ، أو أزهَرَ بنِ عامِرِ بنِ عُوَيْثانَ: أبو قَبيلةٍ. وكطُوبَى: نَباتٌ بِجبالِ القُدْسِ، طَبيخُهُ بالسَّكَنْجَبينِ يُسْهِلُ كَيْموساً غَليظاً، وبالخَلِّ مَضْمَضَةً لِوَجَعِ الأسْنان، وتَبْخيراً لِوَجَعِ الآذانِ.
وزُوفَى أيضاً: الدَّسَمُ المَوْجودُ في الصُّوفِ، يُغْسَلُ بماءِ سَطْرُوبِيونَ مَرَّاتٍ حتى يَصْفُوَ الدَّسَمُ عن الوَسَخِ، فَيُحَلِّلُ الأوْرامَ الصُّلْبَةَ، ويَنْفَعُ بُرودَةَ الكَبِدِ والكُلَى.
وموتٌ زُوافٌ، كغُرابٍ: مُجْهِزٌ وَحِيٌّ.
والغِلْمانُ يتَزَاوفونَ: وهو أن يَجيءَ أحدُهُم إلى رُكْنِ الدُّكَّانِ فَيَضَعَ يدَه على حَرْفِه، ثم يَزوفَ زَوْفَة فَيَسْتَقِلَّ من مَوْضِعِه، ويَدورَ في الهَواءِ حتى يَعودَ إلى مكانِه، يَتَعَلَّمونَ بذلك الخِفَّةَ للفُروسِيَّةِ.

• زَهْرفَ الكلامَ: نَفَّذَهُ
وـ الشيءَ: زَيَّفَه.

• زَهِفَ، كفرِحَ: خَفَّ،
وـ الريحُ الشيءَ: اسْتَخَفَّتْهُ. وكمنَع زُهوفاً: ذَلَّ،
وـ للموتِ: دنَا،
كازْدَهَفَ، وكَذَبَ، وهَلَكَ، وكمِنْبَرٍ: مِجْدَحُ السَّوِيق.
وأزْهَفَ: ألْقَى شَرّاً،
وـ إليه الطَّعْنَةَ: أدْناها،
وـ له حَديثاً: أتاهُ بالكَذِبِ،
وـ عليه: أجْهَزَ،
وـ بالشَّرِّ: أغْرَى،
وـ بما طَلَبَه: أسْعَفَهُ به،
وـ الخَبَرَ: زادَ فيه، وكَذَبَ، ونَمَّ، وأذَلَّ، وخانَ، وأسْرَعَ إلى الشَّرِّ،
وـ الشيءَ: ذهَبَ به، وأهْلَكَهُ،
وـ بالشيءِ: أعْجبَ به،
وـ إليه حَديثاً: أسْنَدَ إليه قَوْلاً رَديئاً،
وـ فلانَةُ إليه: أعْجَبَتْهُ.
وازْدَهَفَ: احْتَمَلَ، وانْحَرَفَ، واسْتَعْجَلَ، واسْتَخَفَّ، وتَقَحَّمَ في الدُّخولِ، وتَزَيَّدَ في الكلامِ، وصَدَّ،
كتَزَهَّفَ،
وـ الشيءَ: ذَهَبَ به، وأهْلَكَهُ،
وـ في قولِه: تَشَدَّدَ، ورَفَعَ صوتَهُ،
وـ فلاناً بالقَوْلِ: أبْطَلَ قولَهُ،
وـ الدابَّةُ فلاناً: صَرَعَتْهُ،
وـ العَداوةَ: اكْتَسَبهَا.
والنْزِهافُ: طَفْرُ الدابةِ من نِفارٍ أو ضَرْبٍ.

• زَهْلَفَ الشيءَ: نَفَّذَه، وجَوَّزَه.

• زافَ يَزيفُ زَيْفاً وزَيفاناً: تَبَخْتَرَ في مِشْيَتِه،
وـ الحَمامُ: جَرَّ الذُّنابَى، ودَفَعَ مُقَدَّمَهُ بمؤَخَّرِه، واسْتَدارَ عليها،
وـ الدَّراهمُ زُيوفاً: صارتْ مَرْدودةً لِغِشٍّ، دِرْهَمٌ زَيْفٌ وزائِفٌ، أو الأُولَى رَديئَةٌ، ج: زِيافٌ وأزْيافٌ،
وـ فلانٌ الدَّراهِمَ: جَعَلَها زُيوفاً، كَزَيَّفَها،
وـ الحائِطَ: قَفَزَهُ.
والزَّيْفُ: الطَّنَفُ الذي يَقِي الحائِطَ، والدَّرَجُ من المَراقِي، والشُّرَفُ، الواحدةُ: بهاءٍ.
والزائِفُ والزَّيَّافُ: الأَسَدُ.

فَصْلُ السِّيْن
• سَئِفَتْ يَدُهُ، كفَرِحَ ومَنَعَ، سَأْفاً، ويُحَرَّكُ: تَشَقَّقَتْ، وتَشَعَّثَ ما حَوْلَ الأَظْفارِ، وهي سَئِفَةٌ، أو هي تَشَقُّقُ الأَظْفارِ نفسِها،
وـ شَفَتُهُ: تَقَشَّرَتْ،
وـ لِيفُ النَّخْلِ: تَشَعَّثَ، وانْقَشَرَ،
كانْسَأفَ.
وسَؤُفَ مالُهُ، ككَرُمَ: وَقَع فيه السُّؤافُ، وهو لُغَةٌ في السُّوافِ بالواو.
والسَّأَفُ، مُحرَّكةً: سَعَفُ النَّخْلِ، وشَعَرُ الذَّنَبِ، والهُلْبُ.
والسائِفَةُ: ما اسْتَرَقَّ من أسافِلِ الرَّمْلِ،
ج: سَوائِفُ.

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 817
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست