responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 799
المُشْتَكِي أَصْلَ اللِهْزِمَةِ. وكأَميرٍ: صوتٌ يَخْرُجُ من الجَوْفِ.
واحْتَجَفَهُ: اسْتَخْلَصَهُ،
وـ الشيءَ: حازَهُ،
وـ نَفْسَهُ عن كذا: ظَلَفَها.
والمُحاجِفُ: صاحِبُ الحَجَفَةِ المُقَاتِلُ، والمُعَارِضُ.
وانْحَجَفَ: تَضَرَّعَ.

• المُحَذْرَفُ، بفتح الراء: الشيءُ المُسَوَّى نحوُ الحافِرِ والظِلْفِ، والمَمْلُوءُ من الأواني.
وأُمُّ حِذْرِفٍ، كزِبْرِجٍ: الضَّبُعُ.
ومالَهُ حَذْرَفُوتٌ، كعَنْكَبُوتٍ، أَي: مالَهُ فَسِيطٌ، أَو الحَذْرَفُوتُ: قُلامَةُ الظُّفُرِ.

• حَذَفَهُ يَحْذِفُهُ: أَسْقَطَهُ،
وـ من شَعَرِه: أخَذَه،
وـ بالعَصَا: رَمَاهُ بها،
وـ في مِشْيَتِهِ: حَرَّكَ جَنْبَهُ وعَجُزَهُ، أَو تَدَانَى خَطْوُه،
وـ فلاناً بجائزَةٍ: وصَلَهُ بها،
وـ السلامَ: خَفَّفَهُ، ولم يُطِلِ القولَ به. وككُناسَةٍ: ما حَذَفْتَهُ من الأديمِ وغيرِهِ.
وما في رَحْلِه حُذافَةٌ: شيءٌ من الطعامِ.
وحَذْفَةُ، بالفتح: فرسُ خالِدِ بن جعفرٍ. وكهُمَزَةٍ: المرأةُ القصيرةُ. وكثُمامةٍ: أَبو بَطْنٍ من قُضاعَةَ، منهم: محمدٌ، وإسحاقُ ابنا يوسُفَ الحُذافِيَّانِ. وكجُهَيْنَةَ: ابنُ أَسيدٍ، وابنُ أوْسٍ، وابنُ عُبيدٍ، وابنُ اليَمانِ حِسْلٍ، وآخَرانِ أَزْدِيٌّ وبارِقِيٌّ غيرُ مَنْسُوبَيْنِ: صحابيُّونَ.
والمَحْذُوفُ: الزِقُّ،
وـ في العَروضِ: ما سَقَطَ من آخِرِهِ سَبَبٌ خَفيفٌ. ط وكتُؤَدَةٍ: القصيرةُ ط.
والحَذَفُ، مُحَرَّكةً: طائرٌ، أو بَطٌّ صِغارٌ، وغَنَمٌ سُودٌ صِغَارٌ، حِجازِيَّةٌ أَو جُرَشِيَّةٌ، بِلا أَذْنابٍ ولا آذانٍ،
وـ: الزاغُ الصغيرُ الذي يُؤْكَلُ،
وـ من الحَبِّ: وَرَقُه.
وقالوا: "هم على حُذَفاءِ أَبيهِم"، كشُرَكاءَ، ولم يُفَسَّر، كأَنَّهم أَرادوا: على سيرَتِه.
والحَذَّافَةُ، بالفتح مُشَدَّدَةً: الاسْتُ.
وأُذُنٌ حَذْفاءُ: كأَنَّها حُذِفَتْ.
وحَذَّفَهُ تَحْذِيفاً: هَيَّأهُ، وصَنَعَهُ.

• الحَرْجَفُ، كجعفرٍ: الريحُ البارِدَةُ الشديدةُ الهُبُوبِ.

• الحَرْشَفُ: فُلُوسُ السَّمَكِ، وصِغَارُ الطَّيْرِ والنَّعَامِ وكلِّ شيءٍ،
وـ من الدِرْعِ: حُبُكُه، والضُّعَفَاءُ، والشُّيوخُ، والرَّجَّالَةُ، وما يُزَيَّنُ به السِلاَحُ، ونَبْتٌ شائِكٌ فارِسِيَّتُه: كَنْكَرْ.
والحَرْشَفَةُ: الأرضُ الغليظةُ،
كالحُرْشُفِ، بالضم.

• الحَرْفُ من كلِّ شيءٍ: طَرَفُهُ، وشَفيرُهُ وحَدُّهُ،
وـ من الجَبَلِ: أَعْلاهُ المُحَدَّدُ، ج: كعِنَبٍ، ولا نظيرَ له سِوَى طَلٍّ وطِلَلٍ، وواحدُ حُروفِ التَّهَجِّي، والناقَةُ الضامِرَةُ، أَو المَهْزُولَةُ، أو العَظيمَةُ، ومَسيلُ الماءِ، وآرامٌ سودٌ بِبلادِ سُلَيْمٍ،
وـ عِنْدَ النُّحاةِ: ما جاءَ لمَعْنًى لَيْسَ باسْمٍ ولا فِعْلٍ، وما سِوَاهُ من الحُدودِ فاسِدٌ.
ورُستاقُ حرْفٍ: بالأَنْبارِ.
{ومن الناسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ على حَرْفٍ} ، أي: وجْهٍ واحِدٍ، وهو أنْ يَعْبُدَهُ على السَّرَّاءِ لا الضَّرَّاءِ، أو على شَكٍّ، أو على غَيْرِ طُمَأنينَةٍ على أمْرِهِ، أي: لا يَدْخُلُ في الدينِ مُتَمَكِّناً.
و"نَزَلَ القُرْآنُ على سَبْعَةِ أحْرُفٍ": سَبْعِ لُغاتٍ من لُغَاتِ العَرَبِ، ولَيْسَ مَعْنَاهُ أن يكونَ في الحَرْفِ الواحِدِ سَبْعَةُ أوْجُهٍ، وإنْ جاءَ على سَبْعَةٍ أو عَشَرَةٍ أو أكْثَرَ، ولكنِ المَعْنَى: هذِهِ اللُّغَاتُ السَّبْعُ مُتَفَرِّقَةٌ في القُرْآنِ.
وحَرَفَ لِعِيالِهِ يَحْرِفُ: كَسَبَ،
وـ الشيءَ عن وجْهِهِ: صَرَفَهُ،
وـ عَيْنَهُ حَرْفَةً: كَحَلَها.
ومالِي عنه مَحْرِفٌ: مَصْرِفٌ ومُتَنَحًّى.
والمَحْرِفُ أيْضاً،
والمُحْتَرَفُ: مَوْضِعٌ يَحْتَرِفُ فيه الإِنْسانُ، وَيَتَقَلَّبُ، ويَتَصَرَّفُ.
وحُرِفَ في مالِهِ، بالضمِّ، حَرْفَة: ذَهَبَ منه شيءٌ.
والحُرْفُ، بالضمِّ: حَبُّ الرَّشادِ، وعبدُ الرحمن بنُ عُبَيْدِ اللهِ، وأبوهُ، وجَدُّهُ، ومُوسَى بنُ سَهْلٍ، والحَسَنُ بنُ جَعْفَر (البَغْدادِيُّ) الحُرْفِيُّونَ المُحَدِّثونَ: نِسْبَةٌ إلى بَيْعِهِ،
و=: الحِرْمانُ،
كالحُرْفَةِ، بالضمِّ والكسرِ، ومنه قولُ عُمَر، رضي الله تعالى عنه: لَحُرِفَةُ أحَدِهم أشَدُّ عَلَيَّ مِنْ عَيْلَتِهِ.
والحِرْفَةُ، بالكسرِ: الطُّعْمَةُ، والصِناعَةُ يُرْتَزَقُ منها، وكُلُّ ما اشْتَغَلَ الإِنْسَانُ به وضَرِيَ، يُسَمَّى صَنْعَةً وحِرْفَةً، لأَنَّهُ يَنْحَرِفُ إليها. وأبو الحَريفِ، كأميرٍ: عُبَيْدُ اللهِ بنُ أبي رَبيعَةَ المُحَدِّثُ.
وحَريفُكَ: مُعَامِلُكَ في حِرْفَتِكَ،
والمِحْرَافُ: المِيلُ، يُقاسُ به الجِراحاتُ.
وحُرْفَانُ، كعُثْمَانَ: عَلَمٌ.
وأحْرفَ: نَما مالُهُ، وصَلَحَ وكَثُرَ،
وـ ناقَتَهُ: هَزَلَها، وكَدَّ على عِيالِهِ،

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 799
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست