responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 524
المَضايِقُ.
والتَّلَحُّزُ: التأخُّر، وتَحَلُّبُ فيكَ من أكْلِ رُمَّانَةٍ حامِضَةٍ ونحوِهَا شَهْوَةً لذلِكَ، وتَشْمِيرُ الثِّيابِ لِقِتَالٍ أو سَفَرٍ.
واللُّحَيْزَاء، كغُبَيْراء: الذَّخيرَةُ.
وتلاحَزوا في القولِ: تَعَاوَصُوا،
وـ الصِّبْيَانُ: ناقَلُوا بالقَوافِي.
وشجَرٌ مُتَلاحِزٌ: مُتَضَايِقٌ داخِلٌ.

• اللَّخْزُ: السِّكِّينُ المُحَدَّدَةُ.

• لَزَّهُ لَزّاً ولَزَزاً: شَدَّهُ، وألصَقَهُ،
كأَلَزَّهُ.
واللَّزُّ: الطَّعْمُ، ولُزومُ الشيء بالشيء، وإلْزامُهُ به، والزُّرْفِينُ،
وع بجَزِيرة قَيْسٍ.
ولِزُّ شَرٍّ، بالكسر،
ولَزيزُهُ: لَصيقُهُ.
ولازَزْتُهُ: لاصَقْتُهُ.
وكَزٌّ لَزٌّ،
وعَجوزٌ لَزوزٌ: إتْباعٌ.
والمِلَزُّ: الشديدُ الخُصومَةِ.
واللِّزازُ، ككتابٍ: خَشَبَةٌ يُلَزُّ بها البابُ،
كاللَّزَزِ، محرَّكةً، وبلا لامٍ: عَلَمٌ، وفَرَسٌ للنَّبِيِّ، صلى الله عليه وسلم، أهْداهَا المُقَوْقِسُ مع مارِيَةَ.
واللَّزِيزُ: مُجْتَمَعُ اللَّحْمِ فَوْقَ الزَّوْرِ.
وتَلَزْلَزَ: تَحَرَّكَ.
والمُلَزَّزُ، كمُعَظَّمٍ: المُجْتَمِعُ الخَلْقِ، الشديدُ الأسْرِ، ولَزَّزَهُ اللهُ تعالى.

• اللُّصوزُ: اللُّصوصُ.

• لَطَزَها، كَمَنَع: جامَعَها،
وـ الناقةُ فَصيلَها: لَطَعَتْهُ.

• اللَّغْزُ: مَيْلُكَ بالشيء عن وَجْهِهِ، وبالضم وبضمَّتيْنِ وبالتحريك وكصُرَدٍ وكالحُمَيْراء وكالسُّمَّيْهَى،
والألْغوزَةُ، بالضم: ما يُعَمَّى به، وجَمْعُ الأرْبَعِ الأوَلِ ألْغَازٌ.
وألْغَزَ كلامَهُ،
وـ فيه: عَمَّى مُرادَهُ.
واللُّغْزُ، ويُفْتَحُ وكصُرَدٍ: جُحْرُ الضَّبِّ والفأرِ واليَرْبُوعِ. وابنُ أَلْغَزَ، كأَحْمَدَ: رَجُلٌ أيِّزٌ نَكَّاحٌ، كانَ يَسْتَلْقِي، ثم يُنْعِظُ، فَيجيء الفَصِيلُ، فَيَحْتَكُّ بِذَكَرِهِ، يَظُنُّهُ الجِذْلَ المَنْصُوبَ، لِتَحْتَكَّ به الجَرْبَى، ومنه: "أنْكَحُ من ابنِ أَلْغَزَ"، واسمُهُ: سَعْدٌ، أو عُرْوَة، أو الحَارِثُ.
ورجُلٌ لَغَّازٌ: وقَّاعٌ في الناسِ.
والألغَازُ: طُرُقٌ تَلْتَوِي وتُشْكِلُ على سالِكِهَا، والأصْلُ فيها أنَّ اليَرْبوعَ يَحْفِرُ بين النافِقاء والقاصعاء مُسْتَقِيماً إلى أسفلَ، ثم يَعْدِلُ عن يمينِهِ وشمالِهِ عُروضاً يَعْتَرِضُهَا، فَيَخْتَفِي مكانُهُ.

• اللَّقْزُ: الضَّرْبُ بالجُمْعِ، على الصَّدْرِ، أو في جميع الجَسَدِ، أو اللَّكْزُ واللَّقْزُ بِجُمْعِ الكَفِّ في العُنُقِ والصَّدْرِ، والوَهْزُ بالرِّجْلَيْنِ، والبَهْزُ بالمِرْفَقِ، واللَّهْزُ في العُنُقِ،

• كاللَّكْزِ، وهو الوَكْزُ، والوَجْءُ في الصَّدْرِ والحَنَكِ،
ود خَلْفَ دَرَبَنْدَ. وككَتِفٍ: البخيلُ. وككِتَابٍ: نِخَاسَةُ البَكَرَةِ، وهي رُقْعَةٌ تُدْخَلُ في ثَقْبِ المِحْوَرِ إذا اتَّسَعَ. وشَنٌّ ولُكَيْزٌ، كزُبَيْرٍ: ابْنَا أفْصَى بنِ عبدِ القَيْسِ، كانا مع أُمِّهِمَا لَيْلَى بنْتِ قُرَّانَ في سَفَرٍ، حتى نَزَلَتْ ذا طُوَى. فلما أرادَتِ الرَّحيلَ، فَدَّتْ لُكَيْزاً، ودَعَتْ شَنّاً لِيَحْمِلَها، فَحَمَلَهَا وهو غَضْبَانُ، حتى إذا كانا في الثَّنِيَّةِ، رَمَى بها عن بعِيرِها، فماتتْ، فقال: "يَحْمِلُ شَنٌّ ويُفَدَّى
لُكَيْزٌ"، يُضْرَبُ في وضْعِ الشيءِ في غيرِ مَوْضعِهِ. ثم قالَ: عليكَ بِجَعراتِ أُمِّكَ يا لُكَيْزُ.

• اللَّمْزُ: العَيْبُ، والإِشَارَةُ بالعَيْنِ ونحوِها، يَلْمُزُهُ، ويَلْمِزُهُ، والضَّرْبُ، والدَّفْعُ.
ولَمَزَهُ القَتِيرُ يَلْمُزُهُ ويَلْمِزُهُ: ظَهَرَ فيه. وكسَحابٍ وهُمَزَةٍ: العَيَّابُ للناسِ، أو الذي يَعِيبُكَ في وَجْهِكَ، والهُمَزَةُ مَنْ يَعيبُكَ في الغَيْبِ، (أو الهُمَزَةُ: المُغْتَابُ،
واللُّمَزَةُ: العَيَّابُ، أو هُما بمعنًى واحدٍ، أو الهُمَزَةُ: المُغْتَابُ في الوَجْهِ،
واللُّمَزَةُ: في القَفَا، أو الهُمَزَةُ: الطَّعَّانُ في الناسِ،
واللُّمَزَةُ: الطَّعَّانُ في أنْسابِهِمْ، أو الهُمَزَةُ: بالعَيْنِ،
واللُّمَزَةُ: باللِّسانِ، أو عَكْسُهُ أقوالٌ) .
والتَّلَمُّزُ: التَّلَمُّسُ، والسُّرْعَةُ في السَّيْرِ.

• اللَّوْزُ: م، واحدَتُهُ بهاءٍ، (حُلْوُهُ مُعْتَدِلٌ، نافِعٌ للصَّدْرِ، والرِّئَةِ، والمَثَانَةِ، ويَزيدُ أكْلُ مَقْشُورِهِ بالسُّكَّرِ في المُخِّ والدِّمَاغِ، ويُسَمِّنُ، ومُرُّهُ حارٌّ في الثالثةِ، يُفَتِّحُ السُّدَدَ، ويَجْلُو النَّمَشَ، ويُسَكِّنُ الوَجَعَ، ويُلَيِّنُ البَطْنَ، ويُنَوِّمُ، ويُدِرُّ) .
وأرضٌ مَلاَزَةٌ: كثيرَتُه.
واللَّوَّازُ: بائعهُ.
والمُلَوَّزُ:

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 524
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست