responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 1159
نِسْبةٌ إلى لُقَيْمٍ: ة بالطائِفِ.
وتَلَقُّمُ الماءِ: قَبْقَبَتُهُ من كَثْرَتِهِ.

• اللَّكْمُ: الضَّرْبُ باليَدِ مَجْموعةً، أو اللَّكْزُ، والدَّفْعُ. وكمُعَظَّمةٍ: القُرْصةُ المَضْروبةُ باليدِ.
وخُفٌّ مِلكَمٌ، كمِنْبَرٍ ومُعَظَّمٍ وشَدَّادٍ: صُلْبٌ يَكْسِرُ الحجارةَ.
وجَبَلُ اللُّكامِ، كغُرابٍ ورُمَّانٍ: يُسامتُ حَماةَ وشَيْزَرَ وأفامِيَةَ، ويَمْتَدُّ شَمالاً إلى صَهْيونَ والشُّغْرِ وبَكاسَ، ويَنْتَهِي عند أنْطاكِيةَ.
ومَلْكومٌ: ماءٌ بمكة، شَرفَها الله تعالى. وكمُعَظَّمٍ: خُفُّ الإِنْسانِ المُرَقَّعُ.

• لَمَّه: جَمَعَه،
وـ الله تعالى شَعَثَه: قاربَ بين شَتيتِ أُمورِه.
ودارُنا لَمومةٌ، أي: تَجْمَعُ الناسَ وتَرُبُّهُم.
وغُلامٌ مُلِمٌّ، بضم أوَّلِه: قارَبَ البُلوغَ.
ورجُلٌ مِلَمٌّ، كمِجَنٍّ: يَجْمَعُ القومَ أو عَشيرَتَه.
والمِلَمُّ: الشديدُ من كُلِّ شيءٍ.
وألَمَّ: باشَرَ اللَّمَمَ،
وـ به: نَزَلَ،
كلَمَّ والْتَمَّ،
وـ الغُلامُ: قارَبَ البُلوغَ،
وـ النَّخْلَةُ: قارَبَتِ الإرْطابَ.
واللَّمَمُ، محركةً: الجنُونُ، وصِغارُ الذنُوبِ.
والمَلْمومُ: المَجْنُونُ،
وأصابَتْه من الجِنِّ لَمَّةٌ، أي: مَسٌّ، أو قليلٌ.
والعينُ اللاَّمَّةُ: المُصِيبةُ بسوءٍ، أو هي كلُّ ما يُخافُ من فَزَعٍ وشَرٍّ.
واللَّمَّةُ: الشِّدَّةُ، وبالضم: الصاحِبُ، أو الأَصْحابُ في السَّفَرِ، والمؤنِسُ، للواحدِ والجَمْعِ، وبالكسر: ما تَشَعَّثَ من رسِ المَوْتودِ بالفِهْرِ، والشَّعَرُ المُجاوِزُ شَحْمةَ الأُذُن
ج: لِمَمٌ ولِمامٌ.
وذو اللِمَّةِ: فَرَسُ عُكاشةَ بنِ مِحْصَنٍ، رضي الله تعالى عنه.
وهو يَزورُنا لِماماً، بالكسر: غِبّاً.
والمُلَمْلَمُ، بفتح لامَيْهِ: المُجْتَمِعُ المُدَوَّرُ المَضْموم،
كالمَلْمومِ، وبهاءٍ: خُرْطومُ الفيلِ.
ويَلَمْلَمُ أو ألَمْلَمُ أَو يَرَمْرَمُ: ميقاتُ اليمن: جبلٌ على مَرْحَلَتَيْنِ من مكةَ.
وحروفُ الجَزْمِ: لَمْ ولَمَّا وألَمْ وأَلَمَّا.
ولَمْ: نَفْيٌ لما مَضَى.
ولَمَّا: تكونُ بمَعْنَى حين ولَمِ الجازِمَة، وإلاَّ، وإنْكارُ الجوهريِّ كوْنَه بمعنىَ إلاَّ غيرُ جَيِّدٍ، يقالُ: سَألْتُكَ لَمَّا فَعَلْتَ، أي: إلاَّ فَعَلْتَ، ومنه: {إنْ كلُّ نَفْسٍ لَمَّا عليها حافِظٌ} ، و {إن كلُّ لما جميعٌ لَدَيْنا مُحْضَرون} . وقراءَةُ عبدِ الله (إنْ كُلٌّ لَمَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ) .
واللُّمْلومُ: الجماعةُ.
وألُمَّ: هَلُمَّ.
وألَمَّ يَفْعَلُ: كادَ.
ولِمَ، بكسر اللام وفتح الميم: يُسْتَفْهَمُ به، وأصْلُه: ما، وُصِلَتْ بلامٍ،
ولَكَ أن تُدْخِلَ الهاءَ، فتقولَ: لِمَهْ.
و"إنَّ مِمَّا يُنْبِتُ الربيعُ ما يَقْتُل حَبَطاً أو يُلِمُّ" أي: يَقْرُبُ من ذلك.
وحَيٌّ وجَيْشٌ لَمْلَمٌ: كثيرٌ مُجْتَمِعٌ.
ولَمْلَمَ الحَجَرَ: أدارَهُ.
والْتَمَّ: زارَ.

• اللَّوْمُ واللَّوْماءُ واللَّوْمَى واللائمةُ: العَذْلُ. ولامَ لَوْماً ومَلاماً ومَلامةً، فهو مَليمٌ ومَلومٌ وألامَه، ولَوَّمَه للمُبالغةِ، فالْتَامَ هو. وقَوْمٌ لُوَّامٌ ولُوَّمٌ ولُيَّمٌ.
واللَّوَمُ، محركةً: كثْرَةُ العَذْلِ.
ولاوَمْتُه: لُمْتُهُ ولامَني، وتَلاوَمْنا كذلك.
وألامَ: أتَى ما يُلامُ عليه، أو صارَ ذا لائمَةٍ.
واسْتَلامَ إليهم: أتاهُم بما يَلومونَهُ.
ورجلٌ لُومَةٌ، بالضم: مَلومٌ. وكهُمَزَةٍ: لَوَّامٌ.
وجاءَ بِلَوْمَةٍ، بالفتح،
ولامَةٍ: ما يُلامُ عليه.
وتَلَوَّمَ في الأَمْرِ: تَمَكَّثَ، وانْتَظَرَ.
ولي فيه لُومَةٌ، بالضم: تَلَوُّمٌ.
ولِيمَ به: قُطِعَ.
واللَّوْمَةُ: الشَّهْدَةُ.
واللامُ: الهَوْلُ،
كاللامَةِ واللَّوْمِ، وشَخْصُ الإِنْسانِ، والقُرْبُ، والشديدُ من كُلِّ شيءٍ، وحَرْفُ هجاءٍ.
ولَوَّمَ لامَاً: كَتَبها.
واللامُ: تَرِدُ لثَلاثينَ مَعْنىً، منها العامِلَةُ للجَرِّ، وتَرِدُ لاثْنَيْن وعشْرينَ معنىً: الاستحْقاقُ، نحو: الحَمْدُ لله. الاخْتِصاصُ: المِنْبَرُ للخَطيبِ. التَّمْليكُ: وَهَبْتُ لزَيْدٍ.
شِبْهُ التَّمْليكِ: {جَعَلَ لَكُمْ من أنْفُسِكُمْ أزْواجاً} . التَّعْليلُ: {لتَكونوا شُهَداءَ على الناس} ويَوْمَ عَقَرْتُ للعَذارَى مَطِيَّتيِ. تَوْكيدُ النَّفْيِ {ما كان اللُّه ليُطْلِعَكُم} . موافَقَةُ إلى: {بأنَّ رَبَّكَ أوْحَى لها} . مُوافَقَةُ على: {ويَخِرُّونَ للْأَذْقانِ} ، {وإِنْ أسَأتُمْ فلها} . موافَقَةُ في: {ونَضَعُ المَوازِينَ القِسْطَ ليومِ القيامَة} . بِمَعْنَى عندَ: كَتَبْتُهُ لخَمْسٍ خَلَوْنَ، وتُسَمَّى: لامَ التاريخ.
مُوافَقَةُ بَعْد: {أقِمِ الصَّلاةَ لدُلوكِ الشَّمْسِ} . مُوافَقَةُ مَعْ:
فلَمَّا تَفَرَّقْنَا كأَنِّي ومالِكاً ... لطولِ اجتِماعٍ لم نَبِتْ لَيْلَةً مَعا

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 1159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست