responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الراموز علي الصحاح نویسنده : محمد بن السيد حسن    جلد : 1  صفحه : 122
5 - النَّقْد المعجمي

يُمكن أَن نقسم تغليط المُصَنّف للجوهري إِلَى أَقسَام عدَّة أهمها مَا يَلِي

تغليط فِي تَفْسِير الْأَلْفَاظ

أ - وَمن ذَلِك قَول المُصَنّف فِي مَادَّة بهل الابهل حمل شَجَرَة ورقة كالطرفاء وَلَيْسَ بالوعد كَمَا وهمه الْجَوْهَرِي
التَّعْلِيق

لقد تبع المُصَنّف الْقَامُوس فِي هَذَا التَّوَهُّم وان كَانَ ابْن مَنْظُور قد ذهب مَذْهَب الْجَوْهَرِي وَيرى الْأَزْهَرِي فِي التَّهْذِيب ان اللَّفْظَة لَيست عَرَبِيَّة مَحْضَة
ب - وَقَوله فِي رَحل ومرط مرحل فِيهِ تصاوير رَحل وَتَفْسِير الْجَوْهَرِي بِأَنَّهُ ازار خَز فِيهِ علم وتصاوير رحال غير جيد وَإِنَّمَا ذَلِك تَفْسِير الْمرجل بِالْجِيم
التَّعْلِيق

تَابع المُصَنّف صَاحب الْقَامُوس فِي هَذَا المأخذ وَقَالَ الصغاني إِنَّمَا هُوَ الموشي شَبِيها بالرحال

نام کتاب : الراموز علي الصحاح نویسنده : محمد بن السيد حسن    جلد : 1  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست