responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اساس البلاغه نویسنده : الزمخشري    جلد : 2  صفحه : 391
علوت اليفاع. قال النابغة:
وحلّت بيوتي في يفاعٍ ممنّعٍ ... تخال به راعي الحمولة طائرا
ويفعت الجبل: صعدته. وأيفع الغلام وتيفّع، وغلام يافع ويفعة، وغلمان يفعة وأيفاع. وهم أيفاع صدق. قال:
كهول ومرد من بني عمّ مالك ... وأيفاع صدق لو تملّيتهم رضا
وترفّع فلان وتيفّع. قال:
حتى إذا قالوا تيفّع مالك ... سلقت أميمة مالكاً لقفاه
ومن المجاز: مجد يافع. قال سليم بن محرز:
وعمّيَ جبّار وجدّيَ مالكٌ ... هما رفعا البيت الطويل نصائبه
لنا وأحلاّنا بأرعن يافع ... من المجد لا يسطيعه من يطالبه

ي ق ظ
ما أنساك في النوم واليقظة، وأيقظته ويقظته فاستيقظ وتيقّظ. ورجل يقظان وارمأة يقظى، وقوم أيقاظ، وباتت عيني يقظي تراعيك.
ومن المجاز: رجل يقظان الفكر ومتيقّظ ويقظ ويقظ. وهو يستيقظ إلى صوته. قال الفرزدق:
يستيقظون إلى نهاق حميرهم ... وتنام أعينهم عن الأوتار
وأيقظ التراب ويقّظه: أثاره. وقال الحماسيّ:
إذا نحن سرنا بين شرق ومغرب ... تحرّك يقظان التراب ونائمه

ي ق ن
يقن الأمر يقناً، وهو يقين. قال الأعشى:
وما بالذي أبصرته العيو ... ن من قط يأسٍ ولا من يقن
ويقال يقنت اعلأمر وأيقنته وتيقّنته واستيقنته.

ي ل ب
أصبحوا وعلى أكتافهم يلبهم، وأمسوا وفي أيدينا سلبهم؛ وهو البيض والدروع.

ي م ن
يمن على قومه يمناً، وهو ميمون عليهم، وهو الأيمن، وهي اليمنى. وأخذ بيمينه ويمناه، قالوا لليمين: اليمنى، كما قالوا للشمال: الشّومى. وقيل للحلف: اليمين: لأنهم كانوا يتماسحون بأيمانهم فيتحالفون. وتيمّن به. ويمّن عليه وبرّك. ويمين الله، وأيمن الله، وأيم الله، وليمن الله لأفعلنّ. قال:
فقال فريق القوم لما نشدتهم ... نعم وفريق ليمن الله ما ندري
واستيمنته: استحلفته. ويامنوا وتيامنوا: أخذوا في جانب اليمين. وولاذه ميامنه. وأيمن الرجل ويامن وتيامن: أتى اليمن. ولبس اليمنة وهي من برود اليمن.

نام کتاب : اساس البلاغه نویسنده : الزمخشري    جلد : 2  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست