نام کتاب : وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى نویسنده : المنقري، نصر بن مزاحم جلد : 4 صفحه : 141
المجتهر:
تقدم في حدود الحرم.
المجدل:
أطم بمزرعة تقابل سقاية سليمان بن عبد الملك، و قال ياقوت: هو بالفتح ثم السكون و فتح الدال المهملة منزل لهذيل.
مجر:
بالفتح ثم السكون ثم راء، غدير كبير بين هضبات ببطن قوران حول الملحاء بناحية السوارقية، و يقال للهضبات: ذو مجر.
المحضة:
بالحاء المهملة من المحض للخالص، قرية بلحف جبل آرة.
محنب:
بالضم ثم الفتح و كسر النون المشددة ثم موحدة، بئر و أرض بناحية طريق العراق.
المحيصر:
تصغير المحصر من الحصار، موضع قرب المدينة، قال جرير:
بين المحيصر و العزاف منزلة * * * كالوحي من عهد موسى في القراطيس
محيص:
بالفتح ثم الكسر و الصاد المهملة كمليك، موضع بالمدينة، قال الشاعر:
اسل عمّن سلا و صالك عمدا * * * و تصابى و ما به من تصاب
نم لا تنسها على ذاك حتى * * * يسكن الحي عند بئر رئاب
فإلى ما يلي العقيق إلى الجم * * * ا و سلع و مسجد الأحزاب
فمحيص فواقم فصؤار * * * فإلى ما يلي حجاج غراب
المخاضة:
بالخاء المعجمة، بقاع في حوزة اليمانية.
مخايل:
بالضم و كسر المثناة تحت آخره لام، من أودية العقيق، و قال الخلصي:
مخايل ثلاث عقد، فالعلياء تصب في أفلس، و الثنتان على حضير، قال نمير مولى عمر:
ألا قالت أثيلة إذ رأتني * * * و حلو العيش يذكر في السنين
سكنت مخايلا و تركت سلعا * * * شقاء في المعيشة بعد لين
المختبى:
غدير بالفلاج من وادي ذي رولان، سمي بذلك لأنه بين عضاه و سلم و سدر و جلاف، و إنما يؤتى من طرفه دون جنبيه، لأن له حرفين لا يقدر عليه من جهتهما، قاله عرام، و مختبيات فليح: تقدمت في غدر العقيق.
مخرى:
بالضم ثم الفتح و كسر الراء المشددة اسم فاعل من خرّاه إذا أسلحه، اسم لأحد جبلي الصفراء، و اسم الآخر مسلح، و لذلك كره النبي (صلّى اللّه عليه و سلم) المرور بينهما كما سبق و سبب تسميتهما بذلك أن عبد الغفار كان يرعى بهما غنما فرجع يوما من المراعي فقال له سيده: لم رجعت؟ فقال: هذا الجبل مسلح للغنم، و هذا مخرى لها.
مخيض:
بلفظ مخيض اللبن، جبل سلك عليه النبي (صلّى اللّه عليه و سلم) ثم على غراب، و سبق في حدود الحرم.
نام کتاب : وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى نویسنده : المنقري، نصر بن مزاحم جلد : 4 صفحه : 141