responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 3  صفحه : 22
قال ابن السكيت: فراقد هضبة حمراء بالحرة بواد يقال له راهط.

رَاهُونُ:
رستاق بالسند مجاورة للمنصورة وزروعها مباجس قليلة الثمر إلّا أن لهم مواشي كثيرة.

رَأيَان:
بلفظ تثنية رأي: جبل بالحجاز. ورايان:
من قرى ناحية الأعلم من نواحي همذان، قال شيرويه: مطهر بن أحمد بن عمر بن محمد بن صالح أبو الفرج روى عن أبي طالب بن الصباح وهرون بن طاهر وعامة مشايخنا، وكان ثقة صدوقا حسن السيرة فاضلا، مات برأيان الأعلم في جمادى الآخرة سنة 500

رَائِسٌ:
بعد الألف ياء مثناة من تحت، كأنّه فاعل من الرياسة: بئر لبني فزارة وجبل في البحر الشامي، قال النعمان بن بشير:
كيف أرعاك بالمغيب ودوني ... ذو ضفير فرائس فمغان؟
وقال النعمان أيضا:
أمن أن ذكرت ديار الحبي ... ب عاد لعينيك تسكابها
فبتّ العميد ونام الخل ... يّ واعتاد نفسك أطرابها
إذا ما دمشق قبيل الصّبا ... ح غلّق دونك أبوابها
وأمست ومن دونها رائس، ... فأيّان من بعد تنتابها؟

رَائِعٌ:
يقال: فرس رائع أي جواد، وشيء ربائع أي حسن كأنّه يروع لحسنه أي يبهت ويشغل عن غيره: وهو فناء من أفنية المدينة.

الرّائِعَةُ:
تأنيث الذي قبله، دار رائعة: موضع بمكّة فيه مدفن آمنة بنت وهب أم رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وقيل: بل دفنت بالأبواء بين مكّة والمدينة، وقيل: بمكّة في شعب أبي دبّ، وقيل: رائعة ماء على متن الطريق لبني عميلة، وقال السّكوني: الرائعة منزل في طريق البصرة إلى مكّة بعد إمّرة وقبل ضرية، وقد ذكرناه فيما تقدم.

الرّائِغَةُ:
بالغين المعجمة، قال الحفصي: الرائغة نخل لبني العنبر باليمامة، وبالغين المعجمة والباء الموحدة رواية فيه، وهو غلط يحتاج إلى كشف، وفي كتاب أبي زياد: الرايغة، بالياء والغين معجمة، ماء لبني غنيّ بن أعصر بعد إمّرة وسواج جبل لهم، والرائغة تنسب إلى سواج.

الرّايَةُ:
هي محلة عظيمة بفسطاط مصر، وهي المحلة التي في وسطها جامع عمرو بن العاص، إنّما سميت الراية لأن عمرو بن العاص لما نزل محاصرا للحصن، كما ذكرنا في الفسطاط، وكان في صحبته قبائل كثيرة من العرب واختطت كل قبيلة خطة بأرض مصر هي معروفة بهم إلى الآن وكان في صحبته قوم من قريش والأنصار وخزاعة وغفار وأسلم ومزينة وأشجع وجهينة وثقيف ودوس وعبس وجرش والليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة والعنقاء فلم يكن لكل بطن من هؤلاء من العدد ما ينفرد بدعوة في الديوان، وكره كل بطن أن يدعى باسم قبيل غيره وتشاحّوا في ذلك، فقال عمرو بن العاص: فأنا أجعل راية ولا أنسبها إلى واحد منكم ويكون موقفكم تحتها وتسمون منزلكم بها، فأجابوه إلى ذلك، فكانت الراية لهم كالنسب الجامع وكان ديوانهم عليها واختطوا كلهم في موضع واحد، فسميت هذه الخطة بهم لذلك.
وراية القلزم: كورة من كور مصر القبليّة. وراية:
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 3  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست