نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 32
رجل جاهلي، ممن سكن العراق في الجاهلية.
الأكحل:
موضع بالمدينة كثير حوائط النخل، و هناك كان نخل و مال لعاصم بن عمر بن الخطاب، و عمر بن أبي سلمة ..
و هناك كان نخل معن بن أوس المزني الذي يقول فيه:
لعمرك ما نخلي بدار مضيعة * * * و لا ربّها إن غاب عنها بخائف
و إنّ لها جارين لن يغدرا بها * * * ربيب النبيّ و ابن خير الخلائف
ألاء:
بفتح أوله، و آخره ألف و همزة: موضع على خمس مراحل من تبوك، لرسول اللّه فيه مسجد.
ألال:
بوزن «حمام»، قيل: هو جبل الرحمة بعرفات، و قيل: جبل رمل بعرفات يقوم عليه الإمام، و سمي كذلك، لأن الحجيج إذا رأوه ألوا في السير، أي اجتهدوا فيه ليدركوا الموقف. و جاء العلم في شعر منسوب لأبي طالب.
ألملم:
بفتح أوله، و هو لغة في «يلملم».
جبل من جبال تهامة على ليلتين من مكة، و هو ميقات أهل اليمن.
أمّ أحراد:
أحد آبار قبائل قريش في مكة قبل الإسلام. و لا يعرف مكانه.
أمج:
بفتح أوله و ثانيه و آخره جيم: قرية بالقرب من مكة. بعد خليص في جهة مكة .. و ليست من أعراض المدينة كما نقل بعضهم و يذكر أمج من أعلام طريق الهجرة النبوية.
أمر:
بفتح الأول و الثاني. أو «ذو أمر» موضع غزاة رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه و سلّم )، من ناحية النّخيل بنجد من ديار غطفان.
و الأمر في الأصل: الحجارة تجعل كالأعلام. انظر: «النّخيل».
و ضبطها البكري بتشديد الراء، و قال:
على وزن «أفعل» من المرارة. و بالاسم نفسه: واد أقطعه رسول اللّه عوسجة بن حرملة، و لكنها في بلاد جهينة من جهات ينبع.
الأمرخ:
بفتح أوله ثم ميم وراء، و آخره خاء معجمة. على وزن «أفعل». قال البكري:
«جبل الفسطاط» ...
أم العرب:
جاء في الحديث أن النبي قال:
إذا افتتحتم مصر، فاللّه اللّه في أهل الذّمة .. فإن لهم نسبا و صهرا. أما النسب:
فإن أم إسماعيل (عليه السلام) منهم، و أما الصّهر، فلأن مارية القبطية منهم. و قالوا:
إن أم إسماعيل هاجر من قرية أمام الفرما تسمى «أم العرب»، و يقال فيها أمّ العريك.
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 32