نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 138
الحديث. (انظر خارطة غزوة الخندق).
سبّر:
بالباء الموحّدة .. و قد تكون «بالياء» المثناة. فانظرها هناك.
السّبع:
على لفظ الواحد من السباع. تروى بسكون الباء و ضمها و فتحها: و هي بئر السبع من النقب في فلسطين ردها اللّه إلى المسلمين، و هي في التاريخ الإسلامي قرية عمرو بن العاص، خرج إليها بعد عزله عن مصر، و سكنها أيضا ابنه عبد اللّه بن عمرو، و بها مات رضي اللّه عنه.
و في البخاري: بينما راع في غنمه عدا عليها الذئب فأخذ منها شاة، فطلبه الراعي، فالتفت إليه الذئب، فقال: من لها يوم السبع يوم ليس لها راع غيري. قيل: هو الموضع الذي عنده المحشّر يوم القيامة. و اللّه أعلم.
سبل أو حبس سبل:
انظر «حبس».
ستارة:
موضع بالحجاز، بين مكة و المدينة، و هو أعلى وادي قديد لبني سليم و فيه عدد من القرى تتبع إمارة مكة المكرمة.
سجاسج أو سجسج:
و السجسج: الهواء الذي لا حرّ فيه و لا برد. روي أن النبي ( صلّى اللّه عليه و سلّم ) صلى في مسجد الروحاء الذي عند عرق الظبية، و قال: «هذا سجاسج، واد من أودية الجنة». (المناسك) 446. و انظر:
«الروحاء».
سجلة:
بئر قديمة حفرها المطعم بن عديّ في مكة، و ينسب حفرها إلى هاشم أو قصيّ، و كان حفرها قبل ظهور زمزم على ما يدّعون ..
السّدّ:
بالضم و الفتح، قيل: بالضم ما يكون خلقة و بالفتح ما يكون من صنع الإنسان، و قيل: هما واحد، له ذكر في السيرة، و الحديث منه ما نقله ياقوت:
السد: ماء سماء، جبل شوران مطل عليه، أمر رسول اللّه بسده، و من السدّ قناة إلى قباء. (انظر شوران). و في البخاري أن رسول اللّه بنى بصفيّة عند سدّ الصهباء ..
و هو بين خيبر و المدينة. و في رواية «سد الروحاء» قالوا: إنما هو سد الصهباء، لأن الروحاء ليست بطريق خيبر.
و اللّه أعلم.
سد مأرب:
في اليمن.
سدّ معونة:
انظر «سدّ» و «معونة».
السّدير:
يذكر مع الخورنق، قصر النعمان بن المنذر، فقيل: هو قصر قريب من الخورنق، بالحيرة. و قيل: هو نهر.
و قيل: هو ما بين نهر الحيرة إلى النجف إلى كسكر من هذا الجانب.
السدير و الخورنق:
قصران بالعراق، كانا للمناذرة.
السّديرة:
تصغير سدرة: قال ياقوت: ماء
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 138