responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلدان لليعقوبي نویسنده : اليعقوبي، أحمد بن إسحاق    جلد : 1  صفحه : 155

يلملم‌ [1] و منها يحرم حاج اليمن، ثم الليث، ثم عليب، ثم قربا، ثم قنونا، ثم يبة، ثم المعقر، ثم ضنكان، ثم زنيف، ثم ريم، ثم يبش، ثم العرش من جازان، ثم الشرجة، ثم السلعاء، ثم بلحة، ثم المهجم، ثم العارة، ثم المروة، ثم سودان، ثم صنعاء، و هي المدينة العظمى التي ينزلها الولاة و الأشراف العرب.

و اليمن أربعة و ثمانون مخلافا و هي شبيه بالكور و المدن و أسماؤها: اليحصبين، و يكلي، و ذمار، و طمؤ، و عيان، و طمام، و همل، و قدم، و خيوان، و سنحان، و ريحان، و جرش، و صعدة، و الأخروش، و مجنح، و حراز، و هوزن، و قفاعة، و الوزيرة، و الحجر، و المعافر، و عنة، و الشوافي، و جبلان، و وصاب، و السكون، و شرعب، و الجند، و مسور، و الثلجة، و المزارع، و حيران، و مأرب، و حضور، و علقان، و العرش من جازان، و الخصوف، و الساعد، و بلحة و هي مور، و المهجم، و الكدراء و هي سهام، و المعقر و هي ذوال، و زبيدة، و رمع، و الركب، و بني مجيد: و لحج، و أبين، و بين الواديين، و الهان، و حضرموت، و مقرا، و حيس، و حرض، و الحقلين، و عنس، و بني عامر، و مأذن، و حملان، و ذي جرة، و خولان، و السرو، و الدثينة، و كبيبة، و تبالة.

جزائر اليمن‌

زيلع‌ [2] و هي حيال المندب، ثم دهلك‌ [3] و هي حيال غلافقة [4] و هي جزيرة


[1] يلملم: و يقال ألملم و الململم، موضع على ليلتين من مكة، و هو ميقات أهل اليمن، و فيه مسجد معاذ بن جبل. (معجم البلدان ج 5/ ص 504).

[2] زيلع: هم جيل من السودان في طرف أرض الحبشة، و هم مسلمون، و أرضهم تعرف بالزيلع.

و قال ابن الحائك: و من جزائر اليمن جزيرة زيلع، فيها سوق يجلب إليه المعزى من بلاد الحبشة، فتشترى جلودها، و يرمى بأكثر مسائحها في البحر. (معجم البلدان ج 3/ ص 184).

[3] دهلك: اسم أعجمي معرب، و يقال: دهيك، و هي جزيرة في بحر اليمن، و هو مرسى بين بلاد اليمن و الحبشة، و هي بلدة ضيّقة حرجة حارة، كان بنو أمية إذا سخطوا على أحد نفوه إليها. (معجم البلدان ج 2/ ص 560).

[4] غلافقة: و هو بلد على ساحل بحر اليمن مقابل زبيد، و هي مرسى زبيد و بينها و بين زبيد خمسة عشر ميلا. (معجم البلدان ج 4/ ص 235).

نام کتاب : البلدان لليعقوبي نویسنده : اليعقوبي، أحمد بن إسحاق    جلد : 1  صفحه : 155
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست