responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : احسن التقاسيم في معرفه الاقاليم نویسنده : المقدسي البشاري    جلد : 1  صفحه : 301
واما قوهستان فقصبتها قاين ومدنها تون جنابد طبس العنّاب الرّقّة خور [1] خوست كرى طبس التّمر [2] بلخ نبدأ فنصفها بما وصفها به ابو القاسم العكّيّ لأنها بلده قال بلخ في الأخلاق الجميلة والشجاعة وشدّة الخالق والعقل وجودة الرأي ونبل الهمّة وحسن المعاشرة والحرص على قضاء الحقوق والتباذل عند الحاجة وحسن وضع الكورة وتقديرها وتقارب أحوال أهلها ورخص الأسعار بها وكثرة الخضر واختراق الأنهار المحفوفة بالشجر في المحالّ والمنازل وقرب الجبال والاودية ومرافقها إسفينقان (سفيقان (cod.وجرمقان وأفراوة شارستانة، والخزانة الثالثة أبيورد برنوخكان.Nomen ميهنة etspro مهنة.Inhis لها مدينة ورباط مهنة كوفنaaliterscribitur.

utBsupra.Vid.Ist.273 ult.ocumnostriPaullo [1] حوز ,C جونiterhabetJaqutIV ,206 ,3 et 4.B
[2] واما قوهستان فإنها Chabet:واسعة ثمانون فرسخا راجحة في ثمانين غير ان أكثرها جبال ومفاوز غير رحبة ولا مشجرة قصبتها قاين ومدنها تون طبس العنّاب طبس التمر.Deindehaecaddit:كرى خور خوست ينابد (؟ بماند (cod.؟ الرقّة (الرفه (cod.فان قائل قال كلّما ذكرته صحيح (صحيحا (cod.وما فصّلته حسن الّا انك اضفت الى نيسابور ثلاث نواح جليلة ثم لم تقنع حتّى جعلتها خزائن (خراينا (cod.لها وخالفت التعارف الّذي يعتمد عليه والأصل الّذي يرجع اليه قيل له اعلم ان نيسابور اجلّ اعمال المشرق ونظير افريقية بالمغرب وقد رأيت ما لتلك من (deest) المدن والأعمال بلا خلاف وقد اجمعنا ان بلخ (بلخا (cod.وهراة حجاب واتباع لنيسابور وقد جعلنا لها نواحي اجلّ من طوس وأختيها (وناحيتها (cod.فلا عجب ان نجعل طوس لا تقوم (يجعل طوسا لا يقوم (cod.بنفسها فتجعل (فيجعل (cod.كورة فلا بدّ من اضافتها الى كورة ولا كورة احقّ بها من هذه لوجوه شتّى ومعان لا مخفي فإذا كان الأمر على هذا السبيل فلم يعتد (يعتذى (cod.الّا في الاسم حين سمّينا الناحية خزانة واما نسا وأبيورد فإنهما ناحيتان ضعيفتان بلا مدن وقد اضفناهما. الى أشرف الأعمال ومصر الإقليم لتلتأم الأعمال ويتطرّد القياس لتقابل افريقية
نام کتاب : احسن التقاسيم في معرفه الاقاليم نویسنده : المقدسي البشاري    جلد : 1  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست