نعم الحي، و الأشعرون لا يفرون في في قتال و لا يفلون هم مني و أنا منهم [5] .
و كانوا أول منتقض بعد انتقال النبي (ص) سنة 11 هـ بتهامة فقاتلهم أبو بكر الصديق فانهزموا [6] .
و قاتلوا سنة 37 هـ مع معاوية بن أبي سفيان، جيش علي بن أبي طالب [7] .
(الاشتقاق لابن دريد ص 218 و 248.
تاج العروس للزبيدي ج 3 ص 302. صفة جزيرة العرب للهمداني ص 53 و 129. معجم البلدان لياقوت ج 4 ص 38. نهاية الأرب للنويري ج 3 ص 309. تاريخ الطبري ج 3 ص 265، ج 6 ص 13. صبح الأعشى للقلقشندي ج 1 ص 335. العقد الفريد لابن عبد ربه ج 2 ص 84. لسان العرب لابن منظور ج 6 ص 84. الصحاح للجوهري ج 1 ص 341.
معجم ما استعجم للبكرى ج 1 ص 53. نهاية الارب للقلقشندي مخطوط ق 19-2.
المنتخب للطبري ص 59، مشكاة المصابيح للخطيب التبريزي ج 5 ص 510-511. شرح المواهب للزرقاني ج 4 ص 32-36) .
الأشعل:
بطن من الصواوية من المناعين من الحجايا ببادية شرقي الأردن.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 227)
الاشعيطات
[8] : فرقة من العقيدات بناحية الصالحية بأبي كمال أحد أقضية دير الزور إحدى محافظات الجمهورية السورية.
(المعلومات الزراعية مخطوط ص 26)
الأشكل:
بطن من العرب كانت مساكنهم بيت حجر بوادي سرور من اليمن.