مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
انساب الاشراف للبلاذري
نویسنده :
البلاذري
جلد :
5
صفحه :
47
وَأُفْرِدْتُ
[1]
سَهْمًا فِي الْكِنَانَةِ وَاحِدًا ... سَيُرْمَى بِهِ أَوْ يَكْسِرُ السَّهْمَ كَاسِرُهُ
168- الْمَدَائِنِيُّ عَنْ عَوَانَةَ وَابْنِ جَعْدَبَةَ قَالا، قَالَ مُعَاوِيَةُ لابْنِ عَبَّاسٍ: إِنَّ عُثْمَانَ أَصَابَ مِنْ هَذِهِ الدُّنْيَا وَأَصَابَتْ مِنْهُ، وَإِنَّهَا قَدْ مَالَتْ بِي وَمِلْتُ بِهَا، فما ترى يا أبا عَبَّاسٍ؟ فَقَالَ: إِنَّ الدُّنْيَا قَدْ أَمْكَنَتْكَ فَهِيَ فِي يَدِكَ وَلَكَ دُرُّهَا، وَإِنَّ الآخِرَةَ مُمْكِنَةٌ لَكَ إِنْ أَرَدْتَهَا، وَلَمَا نَقَصَكَ مِنْ دُنْيَاكَ وَزَادَكَ فِي آخِرَتِكَ خَيْرٌ لَكَ مِمَّا نَقَصَكَ مِنْ آخِرَتِكَ وَزَادَكَ فِي دُنْيَاكَ.
169- الْمَدَائِنِيُّ عَنْ جُوَيْرِيَةَ قَالَ، قَالَ مُعَاوِيَةُ لِعَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، وَعَمْرٌو عِنْدَهُ بِدِمَشْقَ: قَدْ جَاشَتِ الرُّومُ، وَهَرَبَ عَامِلٌ مِنْ عُمَّالِنَا
[2]
، وَخَرَجَ أَهْلُ السِّجْنِ، قَالَ:
فَلا يَكْبُرَنَّ عَلَيْكَ ذَلِكَ، أَمَّا الرُّومُ، فَأَرْضِهِمْ بِشَيْءٍ تَرُدُّهُمْ بِهِ عَنْكَ، وَأَمَّا أَهْلُ السِّجْنِ فَإِنَّمَا خَرَجُوا حُفَاةً عُرَاةً فَابْعَثْ فِي طَلَبِهِم تُؤْتَ بِهِمْ، وَأَمَّا عَامِلُكَ فَأَظْهِرْ أَنَّكَ قَدْ تَرَكْتَ لَهُ مَا عَلَيْهِ فَإِنَّهُ سَيَرْجِعُ فَإِذَا رَجَعَ فَطَالِبْهُ، قَالَ: فَفَعَلَ مُعَاوِيَةُ ذَلِكَ.
170- الْمَدَائِنِيُّ عَنْ غَسَّانَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ جعفر بن عبد الرحمن بن المسور ابن مَخْرَمَةَ عَنْ أَبِيهِ (عَنْ جَدِّهِ الْمِسْوَرِ) قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى مُعَاوِيَةَ فَقُلْتُ: السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ، فَقَالَ: قَدْ عَلِمْتُ أَحْسَنَ مَا قُلْتَ فَكَيْفَ طَعْنُكَ عَلَى الأُمَرَاءِ؟ فَلَمْ أَدَعُ شَيْئًا إِلا بَكَّتْهُ بِهِ، فَقَالَ: يَا مِسْوَرُ إِنَّا غَيْرُ مُتَبَرِّئِينَ مِنَ الذُّنُوبِ وَنَرْجُو رَحْمَةَ اللَّهِ، إِنِّي لَعَلَى شَرِيعَةِ يَقِينٍ يَقْبَلُ اللَّهُ مَعَهَا الْحُسْنَى وَيَتَجَاوَزُ عَنِ السَّوْءَى، وَلَوْ خُيِّرْتُ بَيْنَ اللَّهِ وَمَا سِوَاهُ لاخْتَرْتُهُ، ثُمَّ قَضَى حَوَائِجَهُ.
171- الْمَدَائِنِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَجَّاجِ عَنْ عَبْدِ الملك بن عمير أنّ أبا موسى
168- قارن بالطبري
[2]
: 211 وما يلي رقم: 221، 329 169- قارن بالطبري
[2]
: 210 والدينوري: 167 وشرح النهج
[2]
: 26 170- انظر ابن كثير 8: 133 وتاريخ بغداد
[1]
: 208 وتاريخ الاسلام 3: 80 وقد تقدم ذكر المسور رقم:
132
[1]
المعارف وابن عساكر: وبقيت، الذهبي: وخلفت.
[2]
الطبري: وان ناتل بن قيس الجذامي غلب على فلسطين وأخذ بيت مالها.
نام کتاب :
انساب الاشراف للبلاذري
نویسنده :
البلاذري
جلد :
5
صفحه :
47
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir