responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الانساب نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 3  صفحه : 19
(من أَبوهُ أبي ومولاه مولَايَ ... إِذا ضامني الْبعيد القصي)
القدادي بِضَم الْقَاف وَسُكُون الْألف بَين الدالين الْمُهْمَلَتَيْنِ الأولى مَفْتُوحَة هَذِه النِّسْبَة إِلَى قداد وَهُوَ بطن من بجيلة قَالَه ابْن حبيب وَقَالَ ابْن الْحباب الْحِمْيَرِي النسابة قداد بن ثَعْلَبَة بن مُعَاوِيَة بن زيد بن الْغَوْث ابْن أَنْمَار م
قلت قد قَالَ أَولا عَن ابْن حبيب إِن قدادا بطن من بجيلة ثمَّ قَالَ وَقَالَ ابْن الْحباب قداد بن ثَعْلَبَة بن مُعَاوِيَة بن زيد بن الْغَوْث بن أَنْمَار وَهَذَا يدل على أَنه ظن بِأَن ولد الْغَوْث بن أَنْمَار لَيْسُوا من بجيلة وَهُوَ غلط فَإِن ولد الْغَوْث هم بجيلة وَقد تقدم فِي البَجلِيّ
القدامي بِضَم الْقَاف وَفتح الدَّال وَبعد الْألف مِيم هَذِه النِّسْبَة إِلَى قدامَة واشتهر بهَا عبد الله بن مُحَمَّد بن ربيعَة القدامي المصِّيصِي روى عَن مَالك وَإِبْرَاهِيم بن سعد روى عَنهُ أهل الثغر وَكَانَ يقلب الْأَخْبَار لَا يحْتَج بِهِ وَعبد الْملك بن قدامَة الْقرشِي القدامي هُوَ من ولد قدامَة بن مَظْعُون الجُمَحِي روى عَن عبد الله بن دِينَار روى عَنهُ إِسْمَاعِيل بن أبي أويس وَكَانَ صَدُوقًا إِلَّا أَنه كَانَ كثير الْوَهم م
القدري بِفَتْح الْقَاف وَالدَّال وَبعدهَا رَاء هَذِه النِّسْبَة إِلَى الطَّائِفَة الْقَدَرِيَّة يَزْعمُونَ أَن الله لَا يقدر الشَّرّ وَأَن الْخَيْر من الله وَالشَّر من إِبْلِيس وَأَن الله قد يُرِيد الشَّيْء فَلَا يكون وَيكرهُ كَون الشَّيْء فَيكون وَأَن العَبْد أَو الشَّيْطَان قد يُرِيد شَيْئا خلاف مُرَاد الله فَيكون مُرَاده وَلَا يتم مُرَاد الله تَعَالَى الله عَمَّا يَقُولُونَ علوا كَبِيرا ويزعمون أَن الله خلق الْخلق لإبقاء الْحِكْمَة على نَفسه وَلَو لم يخلقهم لم يكن حكيما م
الْقَدُورِيّ بِضَم الْقَاف وَالدَّال وَسُكُون الْوَاو وَفِي آخرهَا رَاء هَذِه النِّسْبَة إِلَى الْقُدُور واشتهر بهَا أَبُو الْحُسَيْن أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن جَعْفَر
نام کتاب : اللباب في تهذيب الانساب نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 3  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست