responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الانساب نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 1  صفحه : 101
البابكسي بِفَتْح الْبَاء وبالألف بَين الباءين المنقوطتين بِوَاحِدَة وَاحِدَة وَكسر الْكَاف وَتَشْديد السِّين الْمُهْملَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بَاب كس وَهِي محلّة بسمرقند يُقَال لَهَا بالعجمية دروازه ركس مِنْهَا أَبُو إِبْرَاهِيم إِسْحَاق بن إِسْمَاعِيل بن جَعْفَر بن دَاوُد الزَّاهِد البابكسي السَّمرقَنْدِي توفّي فِي رَمَضَان من سنة سبع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ م
البابكوشكي بِالْألف بَين الباءين الموحدتين ثمَّ الْكَاف ثمَّ بعْدهَا الشين الْمُعْجَمَة وَفِي آخرهَا الْكَاف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى محلّة كَبِيرَة بأصبهان يُقَال لَهَا بَاب كوشك مِنْهَا أَحْمد بن إِبْرَاهِيم البابكوشكي توفّي سنة ثَمَان وَسبعين وَمِائَتَيْنِ م
البابكي بِالْألف بَين الباءين الموحدتين وَفِي آخرهَا الْكَاف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى البابكية وهم طَائِفَة من أَتبَاع بابك الَّذِي ظهر أَيَّام الْمَأْمُون والمعتصم فَأخذ وَقتل وَبَقِي من البابكية الْيَوْم جمَاعَة بجبال البد لَهُم يَوْم فِي السّنة يجْتَمع فِيهِ فِيهَا رِجَالهمْ وَنِسَاؤُهُمْ ويطفؤون السرج ويثب فِيهَا كل رجل مِنْهُم على من ظفر بهَا من نِسَائِهِم ويزعمون أَنهم كَانَ لَهُم نَبِي قبل الْإِسْلَام يُقَال لَهُ شروين يَزْعمُونَ أَنه أفضل الْأَنْبِيَاء ينوحون عَلَيْهِ فِي محافلهم وخلواتهم
الْبَابلُتِّي بِفَتْح الْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون الْبَاء الثَّانِيَة وَضم اللَّام وَكسر التَّاء المنقوطة بنقطتين من فَوْقهَا مَعَ التَّشْدِيد - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بابلت وظني أَنه مَوضِع بالجزيرة وَالله أعلم مِنْهُ أَبُو سعيد يحيى بن عبد الله بن الضَّحَّاك الْبَابلُتِّي من أهل الجزيرة توفّي سنة ثَمَان عشرَة وَمِائَتَيْنِ وَكَانَ ينزل حران
البابنائي بِالْألف بَين الباءين الموحدتين وَالنُّون بعْدهَا ثمَّ الْألف وَفِي آخرهَا الْيَاء آخر الْحُرُوف - وَالْمَشْهُور بِهَذِهِ النِّسْبَة أَبُو بكر عمر بن روح بن

نام کتاب : اللباب في تهذيب الانساب نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 1  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست