نام کتاب : ميزان الاعتدال نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 2 صفحه : 394
قلت: صدوق، واسم أبي سليمان إسماعيل. 4217 - عبد الله بن أيوب بن أبي علاج الموصلي. عن سفيان بن عيينة، وعن مالك. متهم بالوضع كذاب، مع أنه من كبار الصالحين. قال ابن عدي: كان متعبدا يفتل الشريط والخوص، ويتصدق بما فضل عن قوته. وله: عن ابن عيينة، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه - مرفوعاً: إن الله لا يغضب [1] ، فإذا غضب سبحت الملائكة لغضبه، فإذا نظر إلى الولدان يقرءون القرآن تملا رضا. وهذا كذب بين. ابن حبان [2] ، حدثنا علي بن أحمد بواسط، حدثنا أبي وعمى، قالا: حدثنا عبد الله بن أبي علاج، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً: من اشترى ثوبا بعشرة دراهم في ثمنه درهم حرام لم تقبل له صلاة..الحديث. وهذا كذب. وبه: عن عبد الله، عن يونس، عن الزهري، عن أنس - مرفوعاً: إنما سمى الدرهم لانه دار هم، وإنما سمى الدينار لانه دار نار. وبه: سئل عليه السلام عن الرجل يتخذ الحمام في القرية، فقال: إن كان يزرع كما تزرعون وإلا فلا. ابن أبي علاج، عن أبيه، عن أبي جعفر الباقر، عن أبيه، عن جده، عن علي - رفعه: إن لله ملكا من حجارة يقال له عمارة، ينزل على فرس من ياقوت، طوله مد بصره يدور في البلدان ويسعر. وهذه بواطيل. كتب الحميدي إلى والد على بن حرب: يستتاب ابن أبي علاج ويؤدب. 4218 - عبد الله بن أيوب بن زاذان القربى [3] الضرير. عن أبي الوليد الطيالسي. قال الدارقطني: متروك. وقال ابن قانع: مات في سنة اثنتين وتسعين ومائتين. 4219 - عبد الله بن بارق [ت] هو عبد ربه. قال أحمد: ما به بأس. ولينه يحيى بن معين. [1] ل: ليغضب. [2] ل: وقال ابن عدي: حدثنا علي بن أحمد. [3] ل: القرني. (*)
نام کتاب : ميزان الاعتدال نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 2 صفحه : 394