نام کتاب : ميزان الاعتدال نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 443
يكتب أسماءهم على كل واحد درهمين. فقلت له: اكتب اسمى، فكتب، ثم عرضها الوراق عليه، فلما قرأ اسمى قال: ابن المرزبان مع هؤلاء! لا، ولا كرامة، فأخبروني، فأخذت رقعة وكتبت فيها: أبلغ الحارث المحدث قولا * عن أخ صادق شديد المحبه ويك قد كنت تعتزي سالف الده * ر قديما إلى قبائل ضبه وكتبت الحديث عن سائر النا * س وحاذيت في اللقاء ابن شبه عن يزيد والواقدي وروح * وابن سعد والقعنبي وهدبه ثم صنفت من أحاديث سفيا * ن وعن مالك ومسند شعبه وعن ابن المدائني فما زل * ت قديما تبث في الناس كتبه أفعنهم أخذت بيعك للعل * م وإيثار من يزيدك حبه سوءة سوءة لشيخ قديم * ملك الحرص والضراعة قلبه فهو كالقفر [1] في المعيشة يبسا * وأمانيه بعد تسعين رطبه فلما قرأها قال: أدخلوه، قاتله الله! فضحني. مات سنة اثنتين وثمانين ومائتين. 1645 - الحارث بن محمد المعكوف. أتى بخبر باطل. حدثنا أبو بكر بن عياش، عن معروف بن خربوذ، عن أبي الطفيل، عن أبي ذر - مرفوعاً: لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن حبنا أهل البيت. وأومأ إلى على. رواه أبو بكر [بن] [2] الباغندى. عن يعقوب بن إسحاق الطوسى عنه. 1646 - الحارث بن مسلم الرازي المقري. قال السليماني: فيه نظر. 1647 - الحارث بن مينا. عن عمر، فيه جهالة. روى عنه محمد بن إبراهيم التيمي وقال ابن معين: ليس حديثه بشئ. 1648 - الحارث بن منصور الواسطي الزاهد. عن الثوري وبحر السقاء. وعنه [1] خ: كالقفة المعيشة. [2] ليس في خ.
نام کتاب : ميزان الاعتدال نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 443