responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 313
• وقال أبو طالب أحمد بن حميد: سمعت أحمد بن حنبل يقول: قال يحيى بن سعيد: سألت حميدًا عن حديث الحسن. فقال: لا أحفطه. «الكامل» (432) .
• وقال الأثرم: حدثنا أحمد، حدثنا عفان، حدثنا معاذ. قال: قال حميد للبتي: إذا أتاك الناس تحملهم على أمرٍ واحد؟ لا، ولكن خذ من هذا ومن هذا وأصلح بينهم. قال: فقال البتي: لا أطيق سحرك، قال: وكان حميد مصلح أهل البصرة. قال الأثرم: سمعته من عفان. «الكامل» (432) .
• وقال الأثرم: حدثنا أحمد، حدثنا عفان، حدثني يحيى بن سعيد. قال: كنت أسأل حميدًا عن الشيء، في فتيا حسن فيقول: نسيته. «الكامل» (432) .
• وقال الأثرم: حدثنا أحمد، حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة. قال: جاء شعبة إلى حميد، فسأله عن حديث فحدثه به، ثم قال: سمعته؟ قال: أحسب. قال: فقال شعبة بيده هكذا: إني لا أريده، فلما قام فذهب. قال: قد سَمِعتُهُ من أنس، ولكنه شدد علي، فأحببت أن أشدد عليه. قال أبو بكر: وقد سَمِعتُهُ من عفان. «الكامل» (432) .
• • •

634 - حميد بن الربيع بن حميد بن مالك بن سحيم، أبو الحسن اللخمي، الكوفي.
• قال الخطيب: كان أحمد بن حنبل يحسن القول فيه. «تاريخ بغداد» 8/163.
• وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: ما كان أحمد بن حنبل يقول في حميد بن الربيع الا خيرًا. «تاريخ بغداد» 8/164.
• وقال أبو بكر المروذي: سألت أحمد بن حنبل، عن حميد الخزاز فقلت له، إن يحيى يتكلم فيه، قال: ما علمته إلا ثقة، قد كنا نقدم عليه إلى الكوفة، فننزل عنده، فيفيدنا عن المحدثين، ثم قدم إلى بغداد ليسمع التفسير من حسين المروزي، فنزل عندي، وطبخنا له كرنبية، فلما كان الليلة الثانية طبخنا له كرنبية، فلما كان الليلة الثالثة طبخنا له كرنبية. فقال يا أبا عبد الله ما يحسنون بيتكم يطبخون إلا كرنبية؟ قال: فقلت له: إني سمعتك تقول بالكوفة: إن نساء آل خراسان يجيدون طبخ الكرنبية. «تاريخ بغداد» 8/164.
• وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: كان أبي يحسن القول في حميد الخزاز، وقال:

نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست