responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال ابي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 58
184 - أحمد بن الحسن بن الجعد، أبو جعفر.
• قال السهمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن أحمد بن الحسن بن الجعد؟ فقال: ثقة. (145) .

185 - أحمد بن الحسن بن العباس بن الفرج بن شقير، أبو بكر النحوي.
• قال عبيد الله بن أبي الفتح أخبرنا أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ قال أحمد بن الحسن بن شقير النحوي، بغدادي، يروي عن أبي عصيدة أحمد بن عبيد بن ناصح، عن الواقدي «المغازي» و «السير» ، وغير ذلك، توفي سنة خمس عشرة وثلاثمئة.
قال الخطيب: وهم أبو الحسن في ذكر وفاته، لأنها كانت في سنة سبع عشرة وثلاثمئة. «تاريخ بغداد» 4 89.

186 - أحمد بن الحسن بن عبد الجبار، أبو عبد الله الصوفي.
قال السلمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن أحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي، فقال: ثقة. (2) .
• وقال أبو بكر البرقاني سئل أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ عن حديث أنس بن مالك، عن أبي بكر، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نحر جملاً لأبي جهل، فقال: رواه أبو عبد الله الصوفي، عن سويد بن سعيد، عن مالك، عن الزهري، عن أنس، ووهم الصوفي فيه وهمًا قبيحًا.
قال الخطيب: ليس الوهم من الصوفي، لأنه قد توبع عليه، وإنما الوهم من سويد، وقد أخبرنا عبيد الله بن أبي الفتح، قال قال لنا أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ، وذكر هذا الحديث هكذا حدث به الصوفي، عن سويد، وكذا وقع في كتابه، وهو «الموطأ» عن مالك، عن عبد الله بن أبي بكر، مرسلاً؛ أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أهدى جملاً لأبي جهل، وقد حدث به غير الصوفي أيضًا عن سويد، عن مالك، عن الزهري، فوافق الصوفي. «تاريخ بغداد» 4 83 و84.

187 - أحمد بن الحسن بن علي بن الحسين أبو علي المقرىء، المعروف بدبيس الخياط.
• قال الخطيب: قرأت بخط أبي الحسن الدَّارَقُطْنِيّ أحمد بن الحسن يعرف بدبيس، ليس بثقة. «تاريخ بغداد» 4 88.

188 - أحمد بن الحسن بن القاسم الكوفي، يعرف برسول نفسه.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: عن ابن عيينة، ووكيع، متروك. «الضعفاء والمتروكون» (50) .

نام کتاب : موسوعه اقوال ابي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 58
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست