responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال ابي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 198
اشتهر بحديث «زادك الله حرصًا ولا تعد» ، وفيه إرسال، لأن الحسن لم يسمع من أبي بكرة. (320) .
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: الحسن لا يروي إلا عن الأحنف، عن أبي بكرة. «الإلزامات والتتبع» صفحة 223.
• وقال لم يسمعاه (يعني الحسن، وابن سيرين) منه (يعني من أبي بكرة) ، (يعني حديث ركب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - راحلته فخطب الناس، وقال أي يوم هذا ... الحديث) . «العلل» 7 153.
• وقال لا يثبت سماع الحسن من أبي هريرة، وقيل للشيخ أبي الحسن فقد قال موسى بن هارون إنه سمع منه، فقال: شعبة أعلم، قال ولم يسمع الحسن من أبي هريرة، وحكي لنا عن محمد بن يحيى الذهلي أنه قال لم يسمع منه. «العلل» 8 249.
• وقال لم يثبت سماعه عن أبي هريرة. «العلل» 10 266.
• قيل للدارقطني سمع الحسن من جرير بن عبد الله؟ قال لا. «العلل» 4 الورقة 74.
• وقال لم يسمع من أبي موسى. «السنن» 1 102.
• وقال مختلف في سماعه من سمرة، وقد سمع منه حديثًا واحدًا، وهو حديث العقيقه، فما زعم قريش بن أنس، عن حبيب بن الشهيد. «السنن» 1 236.
• وقال مراسيله فيها ضعف. «تهذيب التهذيب» 1 391.
• وقال حدثنا محمد بن مخلد، حدثنا صالح بن أحمد بن حنبل، حدثنا علي بن المديني، سمعت جريرًا، وذكر عن رجل، عن عاصم قال قال لي ابن سيرين ما حدثتني فلا تحدثني عن رجلين من أهل البصرة، عن أبي العالية، والحسن، فإنهما كانا لا يباليان عمن أخذا حديثهما. «السنن» 1 171.
• وبالإسناد السابق عن عاصم الأحول، عن محمد بن سيرين، وكان عالمًا بأبي العالية، وبالحسن فقال: لا تأخذوا بمراسيل الحسن ولا أبي العالية، فإنهما لا يباليان عمن أخذا. «السنن» 1 171.
• وقال حدثنا محمد بن مخلد، حدثنا عباس بن محمد، حدثنا أبو بكر بن أبي الأسود، حدثنا داود بن إبراهيم، حدثني وهيب، حدثنا ابن عون، عن محمد قال كان أربعة يصدقون من حدثهم، ولا يبالون ممن يسمعون الحديث الحسن ... «السنن» 1 171.

نام کتاب : موسوعه اقوال ابي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 198
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست