responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الانباء في طبقات الاطباء نویسنده : ابن أبي أصيبعة    جلد : 1  صفحه : 388
(قعدت عَن أمل الراجى وَقمت لَهُ ... هَذَا وثوب على القصاد لَا لَهُم) الْبَسِيط
وَقَالَ أَيْضا
(غزال قطّ لَا يهوى ... سوى المطبوعة التبر)
(وَلَا يُعجبهُ المطبوع ... من نظمي وَلَا نثري) الهزج
وَقَالَ أَيْضا
(أَحْسَنت يَا عَسْكَر دين الْهدى ... مُنْهَزِمًا فِي خَمْسمِائَة ألف)
(كَأَنَّهُ الحبال فِي سيره ... يزْدَاد إقداما إِلَى خلف) السَّرِيع
وَقَالَ أَيْضا
(أَلا قل ليحيى وَزِير الْأَنَام ... محوت الشَّرِيعَة محو السطور)
(كسرت الصِّحَاح بتصحيحها ... وأصبحت تضربها فِي الجذور)
(وَمَا أَن قصدت لتهذيبها ... وَلَكِن لتهذي بهَا فِي الصُّدُور) المتقارب
وَقَالَ أَيْضا
(وَقَالُوا قد تحجب عَنْك مولى ... وَصَارَ لَهُ مَكَان مستخص)
(فَقلت سيفتح الأقفال شعري ... ويدخلها فَإِن الْبرد لص) الوافر
وَقَالَ يمدح الدَّوَاء الْمَعْرُوف ببر شعثا لما ألف تركيبه أوحد الزَّمَان
(تجرعت برشعثا وحالي أَشْعَث ... فَمَا نزلت بِي بعده عِلّة شعثا)
(وَلَو بعد عِيسَى جَازَ إحْيَاء ميت ... لَا صبح يحيا كل ميت ببرشعثا) الطَّوِيل
وَقَالَ أَيْضا
(هَذَا يَقُول اسْتَرَحْنَا ... وَذَا يَقُول عصينا)
(ويكذبان ويهذي ... الَّذِي يصدق منا) المجتث
وَقَالَ أَيْضا
(كم ترددت مرَارًا ... وتجرعت مراره)

نام کتاب : عيون الانباء في طبقات الاطباء نویسنده : ابن أبي أصيبعة    جلد : 1  صفحه : 388
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست