responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الانباء في طبقات الاطباء نویسنده : ابن أبي أصيبعة    جلد : 1  صفحه : 107
أَن الإبصار لَا يكون بشعاعات تنبث من الْعين وَالرَّدّ على من قَالَ بانبعاث الشعاع مقَالَة فِي اللوم وَأي شَيْء هُوَ على رَأْي الفيلسوف
مقَالَة فِي الْفَصْل خَاصَّة مَا هُوَ على رَأْي أرسطوطاليس
مقَالَة فِي الماليخوليا
مقَالَة فِي الْأَجْنَاس والأنواع
مقَالَة فِي الرَّد على جالينوس فِي الْمقَالة الثَّامِنَة من كِتَابه فِي الْبُرْهَان
مقَالَة فِي الرَّد على جالينوس فِيمَا طعن على قَول أرسطوطاليس أَن كل مَا يَتَحَرَّك فَإِنَّمَا يَتَحَرَّك عَن محرك
مقَالَة فِي الرَّد على جالينوس فِي مَادَّة الْمُمكن
مقَالَة فِي الْفُصُول الَّتِي تقسم بهَا الْأَجْسَام
مقَالَة فِي الْعقل على رَأْي أرسطوطاليس
رِسَالَة فِي الْعَالم وَأي أَجْزَائِهِ تحْتَاج فِي ثباتها ودوامها إِلَى تَدْبِير أَجزَاء أُخْرَى
كتاب فِي التَّوْحِيد
مقَالَة فِي القَوْل فِي مبادئ الْكل على رَأْي أرسطوطاليس
كتاب آراء الفلاسفة فِي التَّوْحِيد
مقَالَة فِي حُدُوث الصُّور لَا من شَيْء
مقَالَة فِي قوام الْأُمُور العامية
مقَالَة فِي تَفْسِير مَا قَالَه أرسطوطاليس فِي طَرِيق الْقِسْمَة على رَأْي أفلاطون
مقَالَة فِي أَن الكيفيات لَيست أجساما
مقَالَة فِي الِاسْتِطَاعَة
مقَالَة فِي الأضداد وَأَنَّهَا أَوَائِل الْأَشْيَاء على رَأْي أرسطوطاليس
مقَالَة فِي الزَّمَان
مقَالَة فِي الهيولى وَأَنَّهَا معلولة مفعولة
مقَالَة فِي أَن الْقُوَّة الْوَاحِدَة تقبل الأضداد جَمِيعًا على رَأْي أرسطوطاليس
مقَالَة فِي الْفرق بَين الْمَادَّة وَالْجِنْس
مقَالَة فِي الْمَادَّة والعدم والكون وَحل مَسْأَلَة النَّاس من القدماء أبطلوا بهَا الْكَوْن من كتاب أرسطوطاليس فِي سمع الكيان
مقَالَة فِي الْأُمُور العامية والكلية وَأَنَّهَا لَيست أعيانا قَائِمَة
مقَالَة فِي الرَّد على من زعم أَن الْأَجْنَاس مركبة من الصُّور إِذْ كَانَت الصُّور تنفصل مِنْهَا
مقَالَة فِي أَن الْفُصُول الَّتِي بهَا يَنْقَسِم جنس من الْأَجْنَاس لَيْسَ وَاجِب ضَرُورَة أَن تكون إِنَّمَا تُوجد فِي ذَلِك الْجِنْس وَحده الَّذِي إِيَّاه تقسم
بل قد يُمكن أَن يقسم بهَا أجناسا أَكثر من وَاحِد لَيْسَ بَعْضهَا مُرَتبا تَحت بعض
مقَالَة فِيمَا استخرجه من كتاب أرسطوطاليس الَّذِي يدعى بالرومية ثولوجيا وَمَعْنَاهُ الْكَلَام فِي تَوْحِيد الله تَعَالَى
رِسَالَة فِي أَن كل عِلّة مباينة فَهِيَ فِي جَمِيع الْأَشْيَاء وَلَيْسَت فِي شَيْء من الْأَشْيَاء
مقَالَة فِي إِثْبَات الصُّور الروحانية الَّتِي لَا هيولى لَهَا
مقَالَة فِي الْعِلَل الَّتِي تحدث فِي فَم الْمعدة
مقَالَة فِي الْجِنْس
مقَالَة تَتَضَمَّن فصلا من الْمقَالة الثَّانِيَة من كتاب أرسطوطاليس فِي النَّفس
رِسَالَة فِي الْقُوَّة الْآتِيَة من حَرَكَة الجرم الشريف إِلَى الأجرام الْوَاقِعَة تَحت الْكَوْن وَالْفساد

نام کتاب : عيون الانباء في طبقات الاطباء نویسنده : ابن أبي أصيبعة    جلد : 1  صفحه : 107
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست