responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 392
تُوُفِّيَ البُوْصِيْرِيُّ، فِي ثَانِي صفر، سَنَة ثَمَانٍ وَتِسْعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.

198 - ابْنُ مُوَقَّى عَبْدُ الرَّحْمَانِ بنُ مَكِّيٍّ الأَنْصَارِيُّ *
الشَّيْخُ، الفَقِيْهُ، المُعَمَّرُ، مُسْنِدُ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، أَبُو القَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَانِ بنُ مَكِّيٍّ بنِ حَمْزَةَ بنِ مُوَقَّى بنِ عَلِيٍّ الأَنْصَارِيُّ، السَّعْدِيُّ، الثَّغْرِيُّ، المَالِكِيُّ، التَّاجِرُ، وَيُعْرَفُ: بِابْنِ عَلاَّسٍ.
وُلِدَ: سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي عَبْدِ اللهِ الرَّازِيّ (مَشْيَخته) ، وَأَجَازَ لَهُ، وَهُوَ خَاتمَة أَصْحَابه.
حَدَّثَ عَنْهُ: عَلِيُّ بنُ المُفَضَّلِ، وَالزَّيْن مُحَمَّد بن أَحْمَدَ ابْنِ النَّحْوِيِّ، وَأَبُو الفَتْحِ مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ اللَّخْمِيّ، وَأَحْمَد بن عَبْدِ اللهِ ابْنِ النَّحَّاسِ، وَأَخُوْهُ؛ مَنْصُوْر، وَجَعْفَر بن تَمَّام، وَالحُسَيْن وَعَبْد اللهِ ابْنَا أَحْمَدَ بنِ خُلَيْد الكِنَانِيّ، وَالحَسَن بن عُثْمَانَ المُحْتَسِب، وَهِبَة اللهِ بن رُوَيْنَ، وَعُثْمَان بن هِبَةِ اللهِ بنِ عَوْفٍ، وَآخَرُوْنَ، آخِرُهُم: ابْنُ عَوْفٍ.

= لا مانع لما أعطى الله، وفي الاعتصام: باب ما يكره من كثرة السؤال وتكلف ما لا يعنيه، ومسلم (593) في المساجد: باب استحباب الذكر بعد الصلاة، وأبو داود (1505) ، والنسائي 3 / 70 من حديث معاوية أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد) ، وقد جاء لفظ (يحيى ويميت) في حديث أبي أيوب عند أحمد 5 / 420: لكن في القول إذا أصبح، وإذا أمسى، وإسناده صحيح.
(*) ترجمه المنذري في التكملة، الترجمة: 722، والذهبي في تاريخ الإسلام، الورقة: 118 (باريس 1582) ، والعبر: 4 / 307، وابن تغري بردي في النجوم: 6 / 183، والسيوطي في حسن المحاضرة: 4 / 307.
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست