responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 19  صفحه : 489
284 - المَيْدَانِيُّ أَبُو الفَضْلِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ *
العَلاَّمَةُ، شَيْخُ الأَدب، أَبُو الفَضْلِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ المَيدَانِي [1] ، النَّيْسَابُوْرِيّ، الكَاتِبُ، اللُّغَوِيّ، تِلْمِيْذُ الوَاحِدي المُفَسِّرُ، لَهُ كِتَاب فِي (الأَمثَال) لَمْ يُعَمل مِثْلُهُ [2] ، وَكِتَاب (السَّامِي فِي الأَسَامِي) .
تُوُفِّيَ: سَنَةَ ثَمَانِي عَشْرَةَ وَخَمْسِ مائَة، فِي رَمَضَانَ [3] .

(*) الأنساب: 548 أ، نزهة الالباء: 390، معجم الأدباء: 5 / 45 - 51، اللباب: 3 / 281، إنباه الرواة: 1 / 121 - 124، وفيات الأعيان: 1 / 148، تاريخ الإسلام: 4: 223 / 1 - 2، تذكرة الحفاظ: 4 / 1276، تلخيص ابن مكتوم: 19، الوافي بالوفيات: 7 / 326 - 328، مرآة الجنان: 4 / 223، البداية والنهاية: 12 / 149، طبقات ابن قاضي شهبة: الورقة: 99، بغية الوعاة: 1 / 356 - 357، مفتاح السعادة: 1 / 124 - 125، كشف الظنون: 974، 1597، شذرات الذهب: 4 / 58، الفلاكة والمفلوكون: 99، روضات الجنات: 80، هدية العارفين: 1 / 175، ايضاح المكنون: 1 / 94، 2 / 45.
[1] نسبة إلى ميدان زياد بن عبد الرحمان وهي محلة في نيسابور.
[2] قال الصفدي: وفيه ستة آلاف مثل، يقال: إنه لما وقف عليه أبو القاسم الزمخشري، حسده على جودة تصنيفه، وأخذ القلم، وزاد في لفطة " الميداني " نونا، فصار " النميداني " ومعناه بالفارسية الذي لا يعرف شيئا، فلما وقف الميداني على ذلك، عمد إلى تصنيف الزمخشري، فصير الميم نونا، فصار " الزنخشري " وهو بالفارسية بائع زوجته.
[3] ومن شعره قوله:
تنفس صبح الشيب في ليل عارضي * فقلت عساه يكتفي بعذاري
فلما فشا عاتبته فأجابني * ألا هل يرى صبح بغير نهار
وقوله:
يا كاذبا أصبح أعجوبة * أعجوبة أية أعجوبه
وناطقا ينطق في لفظة * واحدة سبعين أكذوبه
شبهك الناس بعرقوبهم * لما رأوا أخذك أسلوبه
فقلت كلا إنه كاذب * عرقوب لا يبلغ عرقوبه
" معجم الأدباء " 5 / 48 - 50، و" الوافي " 7 / 327.
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 19  صفحه : 489
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست