مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
سيرة 2
مقدمه
راشدون
سيرة 1
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
سيرة 2
مقدمه
راشدون
سيرة 1
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
سير اعلام النبلاء - ط الرساله
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
19
صفحه :
254
وَوَلِيَ بَعْدَهُ وَلدُهُ عليّ.
مَاتَ: فِي أَوّل سَنَةِ خَمْس مائَة، وَلَهُ بِضْعٌ وَثَمَانُوْنَ سَنَةً، وَتَمَلَّكَ مَدَائِنَ كِباراً بِالأَنْدَلُسِ، وَبَالعُدوَة
[1]
، وَلَوْ سَارَ، لَتَمَلَّك مِصْرَ وَالشَّام.
157 - المُطَرِّزُ أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ سَنْدَه
*
الشَّيْخُ، العَالِمُ، الثِّقَةُ، الجَلِيْلُ، مُسْنِد أَصْبَهَان، أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ سَنْدَه الأَصْبَهَانِيُّ، المُطَرِّزُ، خَازِنُ الرَّئِيْسِ الثَّقَفِيُّ.
سَمِعَ: أَبَا عَلِيٍّ غُلاَمَ مُحسن، وَعَلِيَّ بنَ عَبْدَكُويه، وَالحُسَيْنَ بن إِبْرَاهِيْمَ الجمَال، وَمُحَمَّدَ بنَ عَبْدِ اللهِ العَطَّار، وَأَبَا نُعَيْمٍ الحَافِظَ، وَعِدَّةً.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدٍ السِّنْجِيُّ، وَأَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ، وَآخَرُوْنَ، وَأَبُو مُوْسَى المَدِيْنِيُّ بِالحُضُوْر.
قَالَ السَّمْعَانِيٌّ: ثِقَةٌ، صَالِحٌ.
وَقَالَ السِّلَفِيّ: كَاتِبٌ، رَئِيْسٌ، عَلَى غَايَةٍ مِنَ الجَلاَلَة، قَرَأْنَا عَلَيْهِ عَنْ غُلاَم محسن، وَابْنِ مُصْعَب، وَجَمَاعَة، وَقَرَأْتُ عَلَيْهِ القُرْآن عَنْ أَبِي بَكْرٍ بنِ
= الايام؟ قال: طعاما واحدا، فقالت: كل النساء شيء واحد، وأمرت له بمال وكسوة وأطلقته.
وقال ابن خلكان: 7 / 124 - 125: وكان حازما سائسا للامور، ضابطا لمصالح مملكته مؤثرا لاهل العلم والدين، كثير المشورة لهم، وبلغني أن الامام أبا حامد الغزالي لما سمع ما هو عليه من الأوصاف الحميدة، وميله إلى أهل العلم، عزم على التوجه إليه، فوصل الإسكندرية، وشرع في تجهيز ما يحتاج إليه، فوصله خبر وفاته فرجع عن ذلك العزم.
[1]
وقد شمل سلطانه المغربين الاقصى والاوسط، وجزيرة الأندلس.
(*) تاريخ الإسلام، العبر: 4 / 7، الوافي الوفيات: 1 / 121، النجوم الزاهرة: 5 / 200، شذرات الذهب: 4 / 7.
نام کتاب :
سير اعلام النبلاء - ط الرساله
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
19
صفحه :
254
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
سيرة 2
مقدمه
راشدون
سيرة 1
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
سيرة 2
مقدمه
راشدون
سيرة 1
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir