64 - صَاحِبُ سَمَرْقَنْدَ الخَان أَحْمَدَ
كَانَ جَبَّاراً مَارِقاً، قَامَ عَلَيْهِ الأُمَرَاءُ، وَأَمسَكُوهُ، ثُمَّ عَقَدُوا لَهُ مَجْلِساً، فَادَّعَوْا أَنَّهُ زِنْدِيْق [5] ، فَجحد، فَأَقَامُوا الشُّهُودَ عَلَيْهِ [1] رقم (1095) وهو في (صحيح البخاري) (1923) وسنن الترمذي (708) والنسائي 4 / 141.
(2) البيتان في (نفح الطيب) : 2 / 115.
(3) البيتان في (معجم الأدباء) : 18 / 286، و (وفيات الأعيان) : 4 / 283، و (نفح الطيب) : 2 / 114.
(4) الابيات في (معجم الأدباء) : 18 / 285، و (نفح الطيب) : 2 / 115.
(*) الكامل في التاريخ: 10 / 243 - 244، دول الإسلام: 2 / 17 وفيه 488، تتمة المختصر: 2 / 15. [5] قال ابن الأثير في (الكامل) : 10 / 243: وكان سبب ذلك أن السلطان ملكشاه لما فتح سمرقند، وأسر أحمد خان هذا قد وكل به جماعة من الديلم، فحسنوا له معتقدهم، =
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 19 صفحه : 127