responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 18  صفحه : 431
كتب عَنْهُ الحَافِظُ الخَطِيْبُ، وَطَوَّل ابْنُ النَّجَّار تَرْجَمَتَه بِمقطعَات.
مَاتَ: فِي المُحَرَّمِ سَنَةَ ثَلاَثٍ [1] وَسَبْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَلَهُ اثْنَتَانِ وَسَبْعُوْنَ سَنَةً.
وَقَدْ سَمِعَ (غَرِيْب الحَدِيْث) مِنِ ابْنِ البَادِي.
218

- أَتْسِزُ* بنُ أَوَقَ [2] الخُوَارِزْمِيُّ
صَاحِبُ دِمَشْقَ، مِنْ كِبَارِ مُلُوْكِ الظُّلْمِ.
قَالَ هِبَةُ اللهِ بن الأَكْفَانِي: غلتِ الأَسعَارُ فِي سَنَةِ حِصَار المَلك أَتْسِز دِمَشْقَ، وَبلغت الغرَارَةُ أَزْيدَ مِنْ عِشْرِيْنَ دِيْنَاراً، ثُمَّ تَمَلَّكَ البلدَ صُلْحاً، وَنَزَلَ فِي دَارِ الإِمَارَةِ دَاخِلَ عَلَى بَابِ الفَرَادِيْس [3] ، وَخَطَبَ لِلمُقْتَدِي بِاللهِ العَبَّاسِيّ، وَقُطعت دَعْوَةُ المِصْرِيّين، وَذَلِكَ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَسِتِّيْنَ [4] .

= على فساد عقيدته وأولها:
بربك أيها الفلك المدار * أقصد ذا المسير أم اضطرار
انظر " معجم الأدباء " 10 / 24 - 30، و" فوات الوفيات " 3 / 341، و" الوافي " 3 / 11 - 12، و" طبقات الاطباء ": 333 - 335.
[1] في " الأنساب " و" اللباب " أنه توفي سنة نيف وسبعين، وفي " معجم الأدباء " و" طبقات الاطباء ": سنة أربع وسبعين.
(*) الكامل في التاريخ 10 / 68، 99 - 100، 103 - 104، 111، المختصر 2 / 187 وفيها يوسف بن أبق، و192، و193 - 194، دول الإسلام 1 / 273 و3 - 4 و5، العبر 3 / 252، 266، 269، 274 - 275، تتمة المختصر 1 / 63، 69، 571، الوافي بالوفيات 6 / 195، البداية والنهاية 12 / 112 - 113 و119، النجوم الزاهرة 5 / 87، 101 - 102، تهذيب ابن عساكر 2 / 334، معجم الأنساب والاسرات الحاكمة: 46.
[2] تحرف في " تهذيب ابن عساكر " إلى: " آف " وتصحف في " البداية " إلى " أوف ".
[3] هو أحد أبواب مدينة دمشق الثمانية، ويقع إلى الشمال منها، ويسمى اليوم: باب العمارة.
[4] انظر " تهذيب ابن عساكر " 2 / 334، و" الكامل " 10 / 99، و" المختصر " 2 / 192.
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 18  صفحه : 431
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست