responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 13  صفحه : 395
قُلْتُ: لَهُ أُسْوَة بخلقٍ كَثِيْرٍ مِنَ الثِّقَات الَّذِيْنَ حَدِيْثهُم [1] فِي (الصَّحِيْحَيْنِ) أَوْ أَحَدهُمَا، مِمَّن لَهُ بِدعَةٌ خفيفَةٌ بَلْ ثقيلَة، فَكَيْفَ الحيلَة؟ نَسْأَل اللهَ الْعَفو وَالسمَاح.
مَاتَ الأَزْرَق: فِي آخر سَنَة إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَمائَتَيْن [2] .
أَنْبَأَنِي أَحْمَدُ بنُ سَلاَمَة [3] ، وَحَدَّثَنِي عَنْهُ أَبُو سُلَيْمَانَ بنُ إِبْرَاهِيْمَ الوَرَّاق، قَالَ: أَنْبَأَنَا أحمَد بن أَبِي عِيْسَى التَّيْمِيّ.
(ح) : وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْد العَزِيْز الفَقِيْه، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيْل بن ظفر، أَخْبَرَنَا التَّيْمِيّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الحَدَّاد، أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ يُوْسُفَ النَّصِيْبِيّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ الفَرَجِ، حَدَّثَنَا كَثير بن هِشَامٍ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بنُ بُرْقَان، عَنْ نَافِع، عَنِ ابْنِ عُمَر، عَنْ حَفْصَةَ قَالَتْ:
أَمرنِي رَسُوْل اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ أُحِلَّ فِي حجَّته الَّتِي حَجَّ [4] .

191 - مُحَمَّدُ بنُ مَسْلَمَةَ بنِ الوَلِيْدِ أَبُو جَعْفَرٍ الوَاسِطِيُّ *
المُحَدِّث، المُعَمَّر، أَبُو جَعْفَرٍ الوَاسِطِيّ، الطَّيَالِسِيّ.
وُلِدَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِيْنَ وَمئَة.
وَحَدَّثَ بِبَغْدَا، دَ عَنْ: يَزِيْد بن هَارُوْن، وَأَبِي جَابِر مُحَمَّد بن عَبْد المَلِكِ، وَأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَن المُقْرِئ، وَمُوْسَى الطَّوِيْل - الَّذِي زَعَمَ أَنه سَمِعَ مِنْ أَنَس بن مَالِك -.

[1] في الأصل: " حديثه ".
[2] في: " الميزان " و" العبر " و" الوافي بالوفيات ": وفاته سنة (282)
[3] ترجمه المؤلف في: " مشيخته ": خ: ق: 6.
[4] وأخرجه أحمد 6 / 285 من طريق كثير بن هشام بهذا الإسناد، وإسناده صحيح.
(*) تاريخ بغداد: 3 / 305 - 307، ميزان الاعتدال: 4 / 41 - 42، الوافي بالوفيات: 5 / 30
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 13  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست