responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الحديث نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 6  صفحه : 598
1072- خليد بن دعلج 1:
أبو حلبس، وَيُقَالُ: أَبُو عُبَيْدٍ، وَأَبُو عَمْرٍو، وَأَبُو عُمَرَ السَّدُوْسِيُّ.
مُحَدِّثٌ, بَصْرِيٌّ, ضَعِيْفٌ, نَزَلَ المَوْصِلَ, ثُمَّ سَكَنَ بَيْتَ المَقْدِسِ. وَحَدَّثَ بِدِمَشْقَ وَغَيْرِهَا عَنِ: الحَسَنِ، وَابْنِ سِيْرِيْنَ، وَعَطَاءِ بنِ أَبِي رَبَاحٍ، وَمُعَاوِيَةَ بنِ قُرَّةَ، وَثَابِتٍ البُنَانِيِّ، وَقَتَادَةَ.
رَوَى عَنْهُ: الوَلِيْدُ بنُ مُسْلِمٍ، وَبَقِيَّةُ، وَمُوْسَى بنُ دَاوُدَ، وَأَبُو الجَمَاهِرِ مُحَمَّدُ بنُ عُثْمَانَ، وَأَبُو تَوْبَةَ الحَلَبِيُّ، وَأَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، وَمُنَبِّهُ بنُ عُثْمَانَ.
ضَعَّفَهُ: أَحْمَدُ، وَيَحْيَى.
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: ليس بالمتين في الحديث هو صَالِحٌ.، وَقَالَ النَّسَائِيُّ: لَيْسَ بِثِقَةٍ. وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: مَتْرُوْكٌ. وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: عَامَّةُ حَدِيْثِهِ مَا تُوبِعَ عَلَيْهِ.، وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: كَانَ كَثِيْرَ الخَطَأِ مَاتَ بِحَرَّانَ سَنَةَ سِتٍّ وَسِتِّيْنَ وَمائَةٍ.
النُّفَيْلِيُّ: حَدَّثَنَا خُلَيْدٌ, عَنِ ابْنِ سِيْرِيْنَ, قَالَ: ذَهَبَ العِلْمُ وَبَقِيَتْ مِنْهُ بَقِيَّةٌ فِي أَوعِيَةِ سوء.
عمرو بنُ حَفْصٍ العَسْقَلاَنِيُّ:، حَدَّثَنَا خُلَيْدٌ عَنْ قَتَادَةَ: {يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاء} [فَاطِرٌ: [1]] . قَالَ: المَلاَحَةُ فِي العَيْنَيْنِ.
وَيُرْوَى عَنْ عَلِيِّ بنِ مَعْمَرٍ عَنْ خُلَيْدِ بنِ دَعْلَجَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ رَفَعَهُ: "مَنْ أَكَلَ القِثَّاءَ بِلَحْمٍ، وُقِيَ الجُذَامَ". هَذَا كَذِبٌ.
وَأَرَّخَ النُّفَيْلِيُّ مَوْتَ خليد كما تقدم.

[1] ترجمته في التاريخ الكبير "3/ ترجمة 676"، المعرفة والتاريخ ليعقوب الفسوي "1/ 538" و"2/ 457" و"3/ 366"، الكنى للدولابي "1/ 156"، الجرح والتعديل "3/ ترجمة 1759"، المجروحين لابن حبان "1/ 285"، ميزان الاعتدال "1/ 663"، تهذيب التهذيب "3/ 158"، خلاصة الخزرجي "1/ ترجمة 1862".
نام کتاب : سير اعلام النبلاء - ط الحديث نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 6  صفحه : 598
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست