responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 9  صفحه : 16
عليه وسلم: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ تزوج بِهَا حَلالا [1] ، وبَنَى بِهَا حَلالا، ومَاتَتْ بِسَرِفٍ [2] فَدَفَنَّاهَا فِي الظُّلَّةَ الَّتِي بَنَى فِيهَا، فَنَزَلْنَا فِي قَبْرِهَا أَنَا وابْنُ عَبَّاسٍ.
رَوَاهُ مسلم [3] عَن أَبِي بَكْرِ بْن أَبي شَيْبَة عَن يحيى بْن أدَمَ عَنْ جَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ بِهِ مُخْتَصَرًا، ولَيْسَ لَهُ عِنْدَهُ غَيْرُهُ.
ورَوَاهُ التِّرْمِذِيّ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنْ وهْبِ بْنِ جَرِيرٍ، بِهِ، مُخْتَصَرًا [4] ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا.
ورَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ [5] عَن أبي بكر بْن أَبي شَيْبَة [6] .
1829 - بخ ق: راشد بن نجيح الحماني [7] ، أبو مُحَمَّد البَصْرِيّ.

[1] في المسند: تزوجها.
[2] بفتح أوله وكسر ثانيه موضع بالقرب من مكة.
[3] رواه مسلم (1411) في النكاح، باب تحريم نكاح المحرم.
[4] رواه التِّرْمِذِيّ (845) في الحج وَقَال: غريب، وروى غير واحد هذا الحديث عن يزيد بن الاصم مُرْسلاً أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم تزوج ميمونة وهو حلال.
[5] رواه ابن ماجه (1964) في النكاح، باب المحرم يتزوج.
[6] وتوهم الشيخ محمد فؤاد عبدا لباقي فذكر في تعليقه على جامع التِّرْمِذِيّ أن أباد داود أخرجه (1843) ، ذلك أن أبا داود إنما آخرجه من طريق ميمون بن مهران، عن يزيد بن الاصم، وهو غير هذا الطريق.
[7] تاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمان 1001، 1002، والكنى لمسلم: الورقة 94، والجرح والتعديل: 3 / الترجمان: 2182، 2187، وثقات ابن حبان: 1 / الورقة 126، وتاريخ الاسلام: 6 / 62، والكاشف: 1 / 299، وتذهيب التهذيب: 1 / الورقة 214، وميزان الاعتدال: 2 / الترجمة 2712، ومعرفة التابعين: الورقة 11، والمغني: 1 / الترجمة 2073، وديوان الضعفاء: الترجمة 1377، وإكمال مغلطاي: 2 / الورقة 10، ونهاية السول: الورقة 93، وتهذيب التهذيب: 3 / 228، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1990.
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 9  صفحه : 16
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست