responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 7  صفحه : 279
وَقَال غيره [1] : سنة تسع عشرة ومئة [2] .
قال الْبُخَارِيّ في "الصحيح" [3] : وَقَال حماد: إذا أقر مرة عند الحاكم رجم، يعني الزاني - وروى له في "الأدب.
وروى له مسلم مقرونا بغيره [4] ، والباقون.
1484 - عس: حماد بن عبد الرحمن الأَنْصارِيّ [5] ، كوفي.
رَوَى عَن: إبراهيم بن محمد بن الحنفية (عس) ، قال: طفت مع أبي وقد جمع بين الحج والعُمَرة، فطاف لهما طوافين، وسعى لهما سعيين، وحَدَّثَنِي أن عليا فعل ذلك، وحدثه أن رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فعل ذلك.

[1] هو قول البخاري وابن حبان.
[2] وَقَال ابن سعد: وكان حماد ضعيفا في الحديث ما اختلط في آخر أمره، وكان مرجئا، وكان كثير الحديث:. وَقَال مالك بْن أنس: كان الناس عندنا هم أهل العراق حتى وثب إنسان يقال له حماد، فاعترض هذا الدين فقال برأية. وَقَال ابن حبان: يخطئ، وكان مرجئا، وكان لا يقول بخلق القرآن وينكر على من يقوله. وَقَال أبو حذيفة: حَدَّثَنَا الثوري، قال: كان الأعمش يلقى حمادا حين تكلم في الارجاء فلم يكن يسلم عليه.
وَقَال أبو أحمد الحاكم في "الكنى": وكان الأعمش سئ الرأي فيه. قال افقر العباد بشار بن عواد: أنا أخوف ما أكون أن يكون تضعيف بعض من ضعفه إنما هو بسبب العقائد، نسأل الله العافية، وأحسن ما قيل فيه عندي هو قول النَّسَائي: ثقة إلا أنه مرجئ"، وقد رد الذهبي قول الأعمش.
[3] في الاحكام، باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم (9 / 86) ، وَقَال العلامة بدر الدين العيني في عمدة القاري (24 / 248) : وصله ابن أَبي شَيْبَة من طريق شعبة، قال: سألت حمادا عن الرجل يقر بالزنا كم رد؟ قال: مرة.
[4] روى له حديثًا واحدًا.
[5] تاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمة 95، والجرح والتعديل: 3 / الترجمة 627، وثقات ابن حبان، الورقة 103، وميزان الاعتدال: 1 / الترجمة 2255، وتذهيب التهذيب: 1 / الورقة 175، ونهاية السول، الورقة 76، وتهذيب التهذيب: 3 / 18، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1604.
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 7  صفحه : 279
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست