responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 28  صفحه : 498
وَقَال يعقوب بْن شَيْبَة [1] : توفي بالكوفة سنة سبع أو ثمان وستين ومئة فِي خلافة المهدي.
وَقَال مُحَمَّد بْن سعد [2] نحوه.
وَقَال أَبُو حسان الزيادي [3] : مات فِي رمضان سنة ثمان وستين ومئة.
وَقَال خالد بْن خداش، عَن حماد بْن زيد: حدثني رجل من طفاوة، قال: دفنا مندل بْن علي فذهبت أنظر في لحده فلم أره [4] .

[1] نفسه.
[2] طبقاته: 6 / 381.
[3] تاريخ الخطيب: 13 / 251.
[4] وَقَال ابن سعد: فيه ضعيف ومنهم من يشتهي حديث ويوثقه وكان خيرا فاضلا من أهل السنة. (طبقاته: 6 / 381) وقَال البُخارِيُّ حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بن أَبي الأسود , حَدَّثَنَا الحسن بن أَبي القاسم , ذكرنا لشَرِيك حديث مندل، عن الأعمش , عَن أبي وائل، عن عَبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم" إذا أتى أهله، فلا يتجرد" فقال: كذب أنا أخبرت الأعمش عن عاصم، عَن أبي قلابة: (تاريخه الصغير: 2 / 164) وقَال البُخارِيُّ: مندل ضعيف أنا لا أكتب حديثه (ترتيب علل التِّرْمِذِيّ، الورقة 30) وَقَال الجوزجاني: مندل وحبان واهيا (كذا في المطبوع وفي تاريخ الخطيب: ذاهبا) الحديث (أحوال الرجال، الترجمة 83) وَقَال ابن حبان في " المجروحين": كان يرفع المراسيل ويسند الموقوفات ويخالف الثقات في الروايات من سوء حفظه فاستحق الترك وكان أخوه حبان يتشيع (3 / 25) . وَقَال الدَّارَقُطنِيّ: ضعيف (السنن: 2 / 179، 191، 211، والضعفاء والمتروكون، الترجمة 176، وسؤالات البرقاني، الورقة 14) وَقَال البرقاني: سألته: عن حبان وأخيه مندل؟ فقال: متروكان، وَقَال مرة أخرى: ضعيفان (سؤالاته، الترجمة 110) وَقَال ابن حزم في " المحلى": ضعيف. (5 / 168، و6 / 191) وَقَال ابن حجر في " التهذيب": قال الساجي: ليس بثقة روى مناكير. وقا للي ابن مثنى كان عبد الرحمن بن مهدي لا يحدث عنه. وَقَال ابن قانع: ضعيف. وَقَال الطحاوي: ليس من أهل التثبت في الرواية بشيءٍ ولا يحتج به (10 / 299) وَقَال ابن حجر في "التقريب": ضعيف.
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 28  صفحه : 498
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست