responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 25  صفحه : 134
5174 - د: مُحَمَّد بن خالد بن الحويرث القرشي المخزومي المكي [1] .
روى عن: أبيه خالد بن الحويرث (د) .
رَوَى عَنه: روح بْن عبادة (د) ، وأبو نعيم [2] .

= حفص بن غياث، وعبد الواحد بن زياد، وعبدة بْن سُلَيْمان أحب إلي من أبي معاوية يعنى في غير حديث الأعمش. (الجرح والتعديل: 7 / الترجمة 1360) . وَقَال الدَّارَقُطنِيّ: من الرفعاء الثقات. (السنن: 1 / 172) . ونقل الخطيب في "تاريخه "عن علي بن خشرم أنه قال: ماشيت وكيعا إلى الجمعة فقال لي: يا علي إلى من تختلف؟ فقلت إلى فلان، وإلى فلان، وإلى أبي معاوية الضرير. فقال وكيع: إختلف إليه فإنك إن تركته ذهب علم الأعمش على أنه مرجئ.
فقلت يا أبا سفيان دعاني إلى الارجاء فابيت عليه. فقال لي وكيع: هلا قلت له كما قال له الأعمش: لا تفلح أنت ولا أصحابك المرجئة. ونقل الخطيب عن محمد بن عيسى ابن الطباع أنه قال: قال ابن الباذش: أبو معاوية مرجئ كبير (تاريخ الخطيب: 5 / 247) وَقَال ابن نمير: كان أبو معاوية لا يضبط شيئا من حديثه، ضبطه لحديث الأعمش كان يضطرب في غيره اضطرابا شديدا. (تاريخ الخطيب: 5 / 245) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": قال النَّسَائي: ثقة في الأعمش وَقَال أبو داود: قلت لأحمد كيف حديث أبي معاوية عن هشام بن عروة؟ قال: فيها أحاديث مضطربة يرفع منها أحاديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم (9 / 139) وَقَال ابن حجر في "التقريب": ثقة أحفظ الناس لحديث الأعمش، وقد يهم في حديث غيره. قال بشار: هذا قول منصف.
[1] تاريخ البخاري الكبير: 1 / الترجمة 178، والجرح التعديل: 7 / الترجمة 1333، وثقات ابن حبان: 7 / 407، والكاشف: 3 / الترجمة 4886، وتذهيب التهذيب: 3 / الورقة 200، ونهاية السول، الورقة 323، وتهذيب التهذيب: 9 / 140، والتقريب: 2 / 157، وخلاصة الخزرجي: 2 / الترجمة 6176.
[2] وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات" (7 / 407) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": ذكر ابن أَبي حاتم عَن أبيه أنه لا يعرف (9 / 140) ولم نجد قول أبي حاتم هذا في =
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 25  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست