responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 19  صفحه : 538
القاسم بْن الحصين، قال أَخْبَرَنَا أبو علي بْن المذهب، قال: أَخْبَرَنَا أبو بكر بْن مالك، قال [1] : حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْن أَحْمَدَ، قال: حَدَّثني أبي، قال: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيد، عن إِسماعيل بْن أَبي خالد، قال: حَدَّثَنِي قَيْسٌ عَنْ عَدِيِّ بْنِ عُمَيْرَةَ الْكَنَدِيِّ، قال: قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: يَا أَيُّهَا النَّاسُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ لَنَا عَلَى عَمَلٍ فَكَتَمَنَا مِنْهُ مَخِيطًا فَمَا فَوْقَهُ فَهُوَ غَلَّ يَأْتِي بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ"فَقَامَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ أَسْوَدُ قال مُجَاهِدٍ: قال سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ: كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ - فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ اقْبَلْ مِنِّي عَمَلَكَ. قال: ومَا ذَاكَ؟ قال: سَمِعْتُكَ تَقُولُ: كَذَا وكَذَا. قال: وأَنَا أَقُولُ ذَاكَ الآنَ مَنِ اسْتَعْمَلْنَاهُ عَلَى عَمَلٍ فَلْيَجِئْ بِقَلِيلِهِ وكَثِيرِهِ فَمَا أُوتِيَ مِنْهُ أَخَذَهُ وما نهى عَنْهُ انْتَهَى.
رَوَاهُ مُسْلِم [2] من حَدِيث وكيع وغير واحد عَنْ إِسْمَاعِيل، فوقع لنا عاليا.
ورواه أَبُو داود [3] عَنْ مسدد عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيد، فَوَقَعَ لَنَا بدلا عاليا.
وأَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاق ابْنُ الدَّرَجِيِّ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالا: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيّ الحداد، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، قال: حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْن جَعْفَرٍ، قال: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبد اللَّهِ، قال: حَدَّثَنَا عَمْرو بْن الربيع بْن طارق المِصْرِي، قال: حَدَّثَنَا إِسماعيل بْنُ أَيُّوبَ، عن عَبد اللَّهِ بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبي حُسَيْنٍ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ عَنْ عَدِيِّ بْنِ عَدِيِّ الْكِنْدِيِّ، عَن أَبِيهِ، عَنِ الْعُرْسِ رجل من

[1] مسند أحمد: 4 / 192.
[2] مسلم: 6 / 12.
[3] أبو داود (3581) .
نام کتاب : تهذيب الكمال في اسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 19  صفحه : 538
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست