responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 9  صفحه : 394
المعافاة فإنه لم يؤت أحد شيئا بعد اليقين خير من المعافاة ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا ورواه حبيب بن عبيد أيضا عن أوسط أخبرناه أبو غالب أحمد وأبو عبد الله يحيى ابنا الحسن بن البنا قالا أنا أبو عبد الله عبد الكريم بن علي السيبي القصري ح وأخبرناه أبو الحسن محمد بن هبة الله بن إبراهيم بن القطان الوكيل أنا أبو نصر الزينبي قالا أنا أبو بكر محمد بن عمر بن علي بن زنبور ح وحدثنا ابن صاعد حدثنا سليمان بن يوسف الحراني حدثنا عبد الله بن واقد الحراني أبو قتادة عن أبي بكر بن أبي مريم عن حبيب عن عبيد عن أوسط البجلي عن أبي بكر الصديق أنه قام في الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال ألا إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قام فينا عام أول فقال عليكم بالصدق فإنه من البر وإياكم والكذب فإنه من الفجور ألا ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا كما أمركم الله عز وجل وسلوا الله العافية فإنه لم يعط عبد خير من العافية أخبرنا أبو محمد عبد الرحمن بن أبي الحسن الداراني أنا نصر بن أحمد الهمداني أنا الخليل بن هبة الله بن الخليل أنا الحسن بن محمد بن درستوية حدثنا أبو الدحداح حدثنا إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني حدثنا أبو النصر حدثنا شعبة أخبرني يزيد بن حمير قال سمعت سليم بن عامر رجلا من حمير يحدث عن أوسط بن إسماعيل بن أوسط البجلي يحدث عن أبي بكر الصديق أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنا طاهر احمد بن الحسن أنا يوسف بن رباح أنا أحمد بن محمد حدثنا محمد بن أحمد حدثنا معاوية بن صالح قال سمعت يحيى بن معين يقول في تسمية أهل الكوفة أوسط البجلي روى عن أبي بكر ثم قال في أهل الشام أوسط بن عمرو البجلي روى عن أبي بكر وكان أميرا على حمص أخبرنا أبو البركات الأنماطي وأبو العز ثابت بن منصور الكيلي قالا أنا أبو طاهر الباقلاني زاد الأنماطي وأبو الفضل بن خيرون قالا أنا أبو الحسن محمد بن الحسن أنا محمد بن أحمد بن إسحاق أنا عمر بن أحمد الأهوازي حدثنا خليفة بن

نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 9  صفحه : 394
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست