responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 9  صفحه : 289
محمد عبد الله بن احمد بن محمد الرومي الصيرفي حدثنا أبو العباس السراج حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث وأخبرنا أبو عبد الله الخلال وأبو القاسم غانم بن خالد قالا أنا أبو الطيب عبد الرزاق بن عمر بن موسى (1) أنا أبو بكر بن المقرئ إجازة حدثنا أبو العباس بن قتيبة حدثنا أبو خالد حدثني الليث قال وثنا محمد بن ريان حدثنا محمد بن رمح أنا الليث عن ابن شهاب عن عبد الله بن أبي بكر بن عبد الرحمن عن أمية بن عبد الله بن خالد أنه قال لعبد الله بن عمر إنا نجد صلاة الحضر وصلاة الخوف في القرآن ولا نجد صلاة السفر في القرآن فقال زاد قتيبة بن عمر [2] قال يا بن أخي إن الله بعث إلينا محمدا (صلى الله عليه وسلم) ولا نعلم شيئا وإنما نفعل وفي حديث ابن شهبة يقول كما رأينا محمدا (صلى الله عليه وسلم) يفعل قال قال ابن المقرئ لفظهما سواء تابعه ابن خالد [3] ومحمد بن راشد عن الزهري ورواه يونس عن الزهري فاختلف عنه فيه فرواه عنبسة بن سعيد الأيلي كما رواه الليث ومن تابعه ورواه ابن وهب عن يونس فقال عن عبد الملك بدل عبد الملك فأما حديث عنبسة فأخبرناه أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو محمد الصريفيني أنا أبو بكر محمد بن عمر بن علي بن خلف بن زبير الوراق حدثنا أبو بكر عبد الله بن سليمان بن الأشعث السجستاني حدثنا أحمد بن صالح حدثنا عتبة حدثنا يونس عن ابن شهاب أن عبد الله بن أبي بكر بن عبد الرحمن أخبره أن أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد أخبره أنه سأل [4] ابن عمر فقال يا عبد الرحمن إنا نجد صلاة الحضر وصلاة الخوف فأخبرني عن صلاة السفر فإنا لا نجد في القرآن فقال ابن عمر يا ابن أخي إن الله جل ثناؤه بعث إلينا محمدا (صلى الله عليه وسلم) ولا نعلم شيئا فإنما نفعل كما رأينا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يفعل وأما حديث ابن وهب فأخبرناه أبو الوفاء عبد الواحد بن أحمد

ترچمته في سير الأعلام 18 / 149
[2] بالأصل وم " عمرو "
[3] في م: تابعه عقيل بن خالد ومعمر بن راشد
[4] رسمها غير واضح بالأصل والصواب ما أثبت عن م
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 9  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست