responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 67  صفحه : 290
هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس أخو مصعب بن عمير لأمة وأبو هاشم خال معاوية ابن أبي سفيان أم معاوية هند بنت عتبة بن ربيعة أخبرنا أبو البركات بن المبارك وأبو العز الكيلي قالا أنا أبو طاهر أحمد بن الحسن زاد ابن المبارك وأبو الفضل بن خيرون قالا أنا محمد بن الحسن أنا محمد بن أحمد بن إسحاق نا عمر بن أحمد نا خليفة بن خياط قال [1] أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة ابن عبد شمس بن عبد مناف وأمه أم حناس [2] ويقال أم خداش بنت مالك بن المضرب ابن حجين ويقال حجير [3] بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤى نزل الشام ومات بها أخبرنا أبو الحسين بن الفراء وأبو غالب وأبو عبد الله ابنا البنا قالوا أنا أبو جعفر ابن مسلمة أنا أبو طاهر المخلص نا أحمد بن سليمان نا الزبير بن بكار قال في تسمية ولد عتبة بن ربيعة قال [4] فولد عتبة وأبا هاشم بن عتبة وأم أبان ولدت لطلحة بن عبيد الله وأمهما [5] خناس بنت مالك بن المضروب وأخواهما لأمهما [6] مصعب وأبو عزيز [7] ابنا عمير بن هاشم بن عبد مناف بن [8] عبد الدار بن قصي قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي محمد الجوهرى أنا أبو عمر بن حيوية أنبأ أحمد بن معروف نا الحسين بن فهم نا بن سعد قال [9] في تسمية من نزل الشام من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي أسلم يوم فتح مكة وخرج إلى الشام فنزلها إلى أن مات بها وكان ينزل دمشق أخبرنا أبو بكر محمد بن شجاع أنا أبو عمرو بن منده أنا أبو محمد بن يوه أنا أبو

[1] طبقات خليفة بن خياط ص 41 رقم 59
[2] بالاصل: " حباس " والمثبت عن طبقات خليفة
[3] الذي في طبقات خليفة: " حجير "
[4] راجع نسب قريش للمصعب عن نسب قريش
[5] بالاصل: " وأمهم " والمثبت عن نسب قريش
[6] بالاصل: " وأخواهم لامهم " والمثبت عن نسب قريش
[7] أبو عزيز قيل إن اسمه زرارة وقد قاتل يوم بدر مع المشريكن وأسر كافرا
راجع المحبر ص 401 وسيرة ابن هشام 2 / 288
[8] زيادة عن نسب قريش
[9] رواه ابن سعد في الطبقات الكبرى 7 / 407
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 67  صفحه : 290
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست