responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 50  صفحه : 270
عبد الله القرشي عن القاسم بن محمد عن كهيل الازدي وكانت له صحبة قال أصيب الناس يوم أحد وكثر فيهم الجراحات فأتى رجل النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال إن الناس قد كثر فيهم الجراحات قال انطلق فقم على الطريق فلا يمر بك جريح إلا قلت بسم الله ثم تفلت في جرحه وقلت بسم الله شفاء الحي الحميد من كل حد وحديد أو حجر تليد اللهم اشف إنه لا شافي إلا أنت قال كهيل فإنه لا يقيح ولا يدم

[1065] أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنبأنا أبو طاهر أحمد بن الحسن أنبأنا أبو محمد يوسف بن رباح أنبأنا أبو بكر المهندس حدثنا أبو بشر الدولابي حدثنا معاوية بن صالح قال في تسمية أهل الشام كهيل بن حرملة النميري أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي ثم حدثنا أبو الفضل محمد بن ناصر أنبأنا أحمد بن الحسن والمبارك بن عبد الجبار ومحمد بن علي واللفظ له قالوا أنبأنا أبو أحمد زاد أحمد ومحمد بن الحسن قالا أنبأنا أحمد بن عبدان أنبأنا محمد بن سهل أنبأنا محمد ابن إسماعيل قال [2] كهيل بن حرملة النميري سمع أبا هريرة روى عنه خالد سبلان أخبرنا أبو الحسين القاضي وأبو عبد الله الخلال إذنا قالا أنبأنا أبو القاسم بن مندة أنبأنا أبو علي إجازة ح قال وأنبأنا أبو طاهر أنبأنا أبو الحسن قالا أنبأنا ابن أبي حاتم قال [3] كهيل بن حرملة النميري [4] روى عن أبي هريرة روى عنه خالد سبلان سمعت أبي يقول ذلك أخبرنا أبو محمد بن الأكفاني حدثنا أبو محمد الكتاني أنبأنا أبو القاسم تمام بن محمد أنبأنا أبو عبد الله الكندي حدثنا أبو زرعة قال في طبقة قدم تلي الطبقة العليا من تابعي أهل الشام كهيل بن حرملة النميري حدثني دحيم عن أبي مسهر قال كهيل من نمر الأسد لا من نمر بن قاسط من أصحاب أبي هريرة أخبرنا أبو غالب بن البنا أنبأنا أبو الحسين بن الآبنوسي أنبأنا أبو القاسم بن عتاب

(1) كذا بالأصل وفي م: وأسد الغابة: " يرم " وفي المختصر: " يدمى "
[2] التاريخ الكبير للبخاري 7 / 238
[3] رواه ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل 7 / 173
[4] في م: النمري
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 50  صفحه : 270
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست