responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 4  صفحه : 330
السلامي [1] أعطاه غلوتين بسهم [2] وغلوة [3] بحجر برهاط [4] فمن [5] خافه فلا حق له وحقه حق وكتب خالد بن سعيد قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي إسحاق إبراهيم بن عمر الفقيه أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد [6] أنا محمد بن عمر حدثني جعفر بن محمد بن خالد عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان قال أقام يعني ابن سعيد بن العاص بعد أن قدم من أرض الحبشة ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) بالمدينة وكان يكتب له وهو الذي كتب كتاب أهل الطائف لوفد ثقيف [7] الذي مشى في الصلح بينهم وبين رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسيأتي ذكر خالد بن سعيد في حرف الخاء [7] ومنهم خالد بن الوليد أبو سليمان المخزومي [8] وسيأتي ذكره في حرف الخاء أخبرنا أبو جعفر المكي أنا أبو علي الشافعي أنا أبو الحسن بن فراس أنا أبو جعفر الديبلي أنا محمد بن أحمد بن يونس نا عتيق بن يعقوب حدثني عبد الملك بن أبي بكر عن أبيه عن جده عن عمرو بن حزم بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى المؤمنين أن عضاة مرج [9] وصيده لا يعضد صيده لا يقتل فمن وجد يفعل من ذلك شيئا فإنه يجلد وتنزع ثيابه

[1] في ابن سعد 1 / 274 وسيرة ابن كثير: " السلمي "
[2] بالاصل: " بسجعي " وسقطت الكلمة من سيرة ابن كثير والمثبت عن ابن سعد
[3] العلوة: قدر رمية بسهم
[4] رهاط: موضع على ثلاث ليال من مكة أو على طريق المدينة يقال له غران (المراصد) وفي ياقوت: من أرض ينبع
[5] في ابن سعد بعد برهاط: لا يحاقه فيها أحد ومن حاقه فلا حق
[6] طبقات ابن سعد 4 / 96
[7] زيادة لازمة عن ابن سعد
[8] ترجمته في نسب قريش ص 320 وطبقات ابن سعد 4 / 252 الاستيعاب 3 / 163 واسد الغابة 1 / 586
تهذيب التهذيب 3 / 142 وسيرة ابن كثير 4 / 676 وسير الاعلام 1 / 366 وانظر بحاشيتها ثبتا باسماء مصادر اخرى ترجمت له
[9] كذا وفي مختصر ابن منظور: ان عضاه وج (ووادي وج هو الطائف: ياقوت) وفي سيرة ابن كثير 4 / 677 ان صيدوح وصيده (صدوح قرية بشرقي المدينة من شراج الحرة المراصد
)
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 4  صفحه : 330
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست