responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 37  صفحه : 256
القاسم بن أحمد الثقفي قالا أنا أبو مطيع محمد بن عبد الواحد بن عبد العزيز المصري قراءة عليه قال وجدت في كتاب والدي أبي القاسم عبد الواحد بن عبد العزيز نا أبو محمد طلحة بن اسد الرقي بدمشق أنشدنا أبو بكر الآجري بمكة انشدني أحمد بن غزال لنفسه * الأرض تحيى إذا ما عاش عالمها * حتى يمت عالم منها يميت طرف كالأرض تحيى إذا ما الغيث حل بها * وإن أبي عاد في أكنافها التلف *
4331 - عبد الواحد بن عبد الماجد بن عبد الواحد ابن عبد الكريم بن هوازن بن محمد بن طلحة بن عبد الملك أبو محمد بن أبي المحاسن بن أبي سعيد بن أبي القاسم القشيري النيسابوري الصوفي [1] قدم دمشق في شهور سنة سبع وخمسين وخمسمائة وحدث بها عن أبيه عبد الماجد وابي بكر الشيروي [2] وأبي سعيد محمد بن أحمد بن صاعد وعمه ابي الأسعد هبة الرحمن بن عبد الواحد القشيري [3] سمعت منه وخرج من دمشق بعد النصف من شعبان سنة ثمان وخمسين وخمسائة أخبرنا أبو محمد عبد الواحد بن عبد الماجد أنا أبو بكر عبد الغفار بن محمد بن الحسين الشيروي بنيسابور سنة عشر وخمسمائة وأجازة لي الشيروي وأخبرنا أبو سعد بن السمناني أنا أبو بكر الشيروي قراءة عليه وأنا حاضر أنا القاضي الجليل أبو بكر أحمد بن الحسن بن احمد الحيري قراءة عليه فأقر به أنا أبو [4] العباس محمد بن يعقوب بن يوسف بن معقل [5] الأصم نا أبو يحيى زكريا بن يحيى بن اسد المروزي ببغداد نا سفيان بن عيينة عن عمرو عن أبي العباس عن عبد الله بن عمر قال حاصر النبي (صلى الله عليه وسلم) اهل الطائف فلم ينل منهم شيئا قال إنا قافلون غدا إن شاء الله (6)

[1] لم يرد في مشيخة ابن عساكر
[2] في م: السيروي بالسين المهملة
[3] ترجمته في سير أعلام النبلاء 20 / 180
[4] في م: أبي
[5] سير أعلام النبلاء 15 / 452
(6) كذا وردت العبارة بالاصل وم وفي المختصر 15 / 258 زيادة ونصها: قال المسلمون: أنرجع ولم نفتح؟ فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اغدوا على القتال " فأصابهم جراح فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنا قافلون غدا إن شاء الله تعالى "
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 37  صفحه : 256
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست