responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 33  صفحه : 114
قال والذي نفس رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بيده لساقا عبد الله يوم القيامة أشد وأعظم من أحد وحراء قال الدارقطني غريب من حديث عطاء بن السائب عن أبي وائل عن عبد الله بن مسعود تفرد به جرير بن حازم عنه وتفرد به أسد عن جرير وتفرد به ابن أبي فاطمة عن أسد ولم نكتبه إلا عن شيخنا هذا وكان من الثقات أخبرنا أبو القاسم زاهر بن طاهر أنا أبو سعد الجنزرودي أنا أبو بكر محمد بن محمد بن أحمد الطرازي أنا أبو عبيد القاسم بن إسماعيل المحاملي نا الهيثم بن خالد بن يزيد البغدادي نا حفص بن عمر الأبلي نا مسعر بن كدام عن عبد الملك بن عمير [1] عن ربعي عن حذيفة قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر واهتدوا بهدي عمار واعهدوا [2] بعهد ابن أم عبد أخبرنا أبو محمد إسماعيل بن أبي القاسم نا أبو حفص عمر بن أحمد بن عمر أنا أبو العباس أحمد بن محمد بن أحمد بن إسحاق البالوني [3] أنا أبو نعيم عبد الملك بن محمد بن عون نا علي بن عثمان النفيلي نا إسحاق بن عيسى نا سفيان بن عيينة عن مسعر عن عبد الملك بن عمير عن ربعي بن خراش عن حذيفة قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر واهتدوا بهدي عمار وتمسكوا بعهد ابن أم عبد أخبرنا أبو سهل محمد بن إبراهيم أنا عبد الرحمن بن أحمد بن الحسن أنا محمد بن أحمد بن علي الكاتب نا أبو القاسم البغوي نا محرز بن عون نا أسباط عن سفيان عن عبد الملك عن ربعي عن حذيفة قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر واهتدوا بهدي عمار وتمسكوا بعهد ابن أم عبد أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور وأبو القاسم بن البسري

[1] من هذه الطريق رواه الذهبي في سير أعلام النبلاء 1 / 478 ومن هذه الطريق أيضا رواه في تاريخ الاسلام (الخلفاء الراشدون) ص 383 وفيه: عن عبد الملك بن عمير عن مولى لربعي عن ربعي ومثله في سير الاعلام أيضا 1 / 478
[2] في تاريخ الاسلام وسير الاعلام: وتمسكوا
[3] كذا رسمها بالاصل
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 33  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست