responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 31  صفحه : 160
إبراهيم أنا محمد بن جعفر الخرائطي نا حماد بن الحسن [1] نا سيار بن حاتم العنزي [2] عن عبد الله بن سميط قال سمعت أبي يقول قال عبد الله بن عمر ساعة للدنيا وساعة للآخره وبين ذلك اللهم أغفر لنا أخبرنا أبو سعد بن البغدادي أنا أبو منصور بن شكرويه أنا إبراهيم بن عبد الله بن محمد نبأ أبو عبد الله المحاملي نا ابن أبي مذعور نا معتمر عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن عبد الله أنه كان لا يذكر الله إلا وهو طاهر ح أخبرنا [3] أبو القاسم الشحامي أنا أبو بكر أحمد بن الحسين أنا أبو أحمد [4] عبد الله بن محمد بن الحسن [1] المهرجاني نا أبو بكر محمد بن جعفر نا محمد بن إبراهيم البوشنجي [5] نا ابن بكير [6] نا مالك أنه بلغني أن عبد الله بن عمر مكث على سورة البقرة ثمان سنين يتعلمها قال وأنا أبو عبد الله الحافظ نا أبو العباس الأصم نا محمد بن إسحاق نا إسحاق بن عيسى قال سمعت مالكا يوما عاب العجلة [7] في الأمور ثم قال قرأ ابن عمر البقرة في ثمان سنين أخبرنا أبو القاسم زاهر بن طاهر أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو الحسن محمد بن أبي المعروف الفقيه المهرجاني بها نا أبو سهل بشر بن أحمد بن بشر أنا أبو محمد الحسن [1] بن علي القطان نا عبيد بن جناد الحلبي [8] نا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن القاسم بن عوف قال سمعت عبد الله بن عمر يقول لقد عشنا برهة من دهرنا وأحدنا يؤتى الإيمان قبل القرآن وتنزل السورة على محمد (صلى الله عليه وسلم) فيتعلم حلالها وحرامها وآمرها وزاجرها وما

[1] عن ل وبالاصل: الحسين والسند معروف
[2] الاصل: " سنان بن حاتم العبري " وفي ل: " سيار بن حاتم العبري " والمثبت عن المطبوعة
[3] كتبت فوقها في ل كلمة: ملحق
[4] بالاصل بعد لفظة " بن " إشارة تحويل إلى الهامش ولم يكتب عليه شيئا وما بين معكوفتين زيادة لازمة لتقويم السند عن ل
[5] عن ل وفيها البوسنجي وفي الاصل: الموكي
[6] عن ل وبالاصل: أبو بكر
[7] عن ل وبالاصل العجل
[8] الاصل: جياد الكلبي " والمثبت عن المطبوعة وفي ل: جياد الحلبي
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 31  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست