responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 12  صفحه : 84
ويزيد بن رومان وعبيد الله عن عروة عن أبي مراوح عن أبي ذر مثل رواية عبد الرزاق فأما حديث هشام فأخبرناه أعلى من هذا بدرجتين أبو عبد الله الفراوي أنبأنا أبو بكر المقدمي أنبأنا أبو بكر الجوزقي أنبأنا أبو حاتم مكي بن عبدان نبأنا عبد الله بن هاشم نبأنا يحيى بن سعيد القطان عن هشام بن عروة عن أبيه أن أبا مراوح الغفاري أخبره أن أبا ذر أخبره أنه قال [1] يا رسول الله أي العمل أفضل قال إيمان بالله وجهاد في سبيله قال فأي الرقاب أفضل قال أغلاها ثمنا وأنفسها عند أهلها قال فرأيت إن لم أفعل قال تعين صانعا أو تصنع لأخرق قال أفرأيت إن ضعفت قال تمسك شرك عن الشر فإنها صدقة تصدق بها على نفسك أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأنا أبو محمد الجويري أنبأنا أبو عمر بن حيوية أنبأنا أحمد بن معروف أنبأنا الحسين بن الفهم نبأنا محمد بن سعد أنبأنا محمد بن عمر حدثني عبيد الله بن عروة عن حبيب مولى عروة قال أراني عروة قاتل عبد الله بن الزبير في عسكر الوليد قتله واحتز رأسه فجاء إلى الحجاج فوفدهما إلى عبد الملك فأعطى كل واحد منهما خمسمائة دينار وفرض لكل واحد منهما في كل سنة مائتي دينار انتهى أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأنا أبو عمرو بن مندة أنبأنا الحسن بن محمد بن يوسف أنبأنا أحمد بن محمد بن عمر أنبانا أبو بكر بن أبي الدنيا حدثنا محمد بن سعد في الطبقة الرابعة من أهل المدينة حبيب مولى عروة بن الزبير مات قديما في آخر سلطان بني أمية (2)
أخبرنا أبو بكر الأنصاري أنبأنا أبو محمد الشاهد أنبأنا أبو عمر محمد بن العباس أنبأنا سليمان بن إسحاق بن إبراهيم الجلاب نبأنا الحارث بن أبي أسامة نبأنا محمد بن سعد [3] قال في الطبقة الرابعة من أهل المدينة حبيب مولى عروة بن

[1] راجع مسند احمد 5 / 150 باختلاف
(2) الخبر ليس في طبقات ابن سعد المطبوع لعله في طبقات المدنيين المفقود ونقله ابن حجر في تهذيب التهذيب عن ابن سعد
[3] بالاصل " سعيدا " خطا وهو كاتب الواقدي صاحب كتاب الطبقات
والخبر التالي في القسم المفقود من كتابه
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 12  صفحه : 84
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست