responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 10  صفحه : 451
قالت عائشة فجئت النبي (صلى الله عليه وسلم) فأخبرته فقال اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة وأشد وصححها وبارك لنا في صاعها ومدها وانقل حماها واجعلها بالجحفة

[2635] قال وحدثنا أبو قريش محمد بن جمعة بن خلف في عقبه حدثنا يحيى بن سليمان بن نضلة حدثنا مالك قال يحيى بن سعيد قالت عائشة وكان عامر بن فهيرة يقول * قد رأيت الموت قبل دونه * إن الجبان [1] حتفه من فوقه * أخبرنا أبو منصور مقرب بن الحسين بن الحسن النساج حدثنا القاضي أبو الحسين بن المهتدي ح وأخبرنا أبو القاسم السمرقندي أخبرنا أبو الحسين بن النقور قالا أخبرنا أبو حفص عمر بن إبراهيم بن أحمد المقرئ قراءة وقال ابن المهتدي إملاء حدثنا عبد الله بن محمد البغوي حدثنا شريح بن يونس أبو الحارث حدثنا يحيى بن أبي بكير عن الحسن بن صالح عن أبي ربيعة عن الحسن عن أنس بن مالك قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) اشتاقت الجنة إلى ثلاثة إلى علي وعمار وبلال (2)

[2636] أخبرنا أبو علي [3] الحسن بن المظفر أنبأنا أبو محمد الجوهري ح أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أخبرنا أبو علي بن المذهب قالا أنبأنا أحمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن أحمد [4] وحدثني أبي حدثنا أبو نعيم حدثنا فطر عن كثير بن نافع النواء قال سمعت عبد الله بن مليل [5] قال سمعت عليا يقول قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إنه لم يكن نبي قبلي إلا قد أعطي سبعة رفقاء نجباء وزراء [6] وإني أعطيت أربعة عشر حمزة وجعفر وعلي وحسن وحسين وأبو بكر وعمر

[1] بالاصل " الجنان "
(2) الخبر في سير أعلام النبلاء 1 / 354 - 355 وانظر تخريجه فيه
(2) الخبر في سير أعلام النبلاء 1 / 354 - 355 وانظر تخريجه فيه
[3] سقطت من الاصل وزيادتها لازمة انظر فهارس شيوخ ابن عساكر المطبوعة 7 / 418
[4] مسند الامام أحمد 1 / 148
[5] بالاصل " مليك " والمثبت عن مسند أحمد
[6] بالاصل: وزاد بن أبي " كذا وفي المطبوعة الملجدة العاشرة ص 321 " وزاد أبي " وفيهما جميعا خطأ والصواب ما أثبت والزيادة عن مسند أحمد " وزراء [و] إني "
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 10  صفحه : 451
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست