responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 1  صفحه : 36
[2] - نسخة مصورة من الخزانة العامة بالرباط جزء منها يتناول بداية التاريخ إلى نهاية القسم الاول من السيرة النبوية " ذكر عروجه صلى الله عليه وسلم إلى السماء وقد أشرنا إليها - " خع "
3 - نسخة مصورة من دار الكتب الوطنية بتونس تتناول أجزاء من حرف العين إلى حرف الميم
4 - نسخة مصورة من خزانة مكتبة ابن يوسف بمراكش والمعروفة بالنسخة المغربية (والنسخة اليوسفية) وقد أشرنا إليها ب: " م "
5 - نسخة مصورة من مكتبة الازهر
6 - جزء من نسخة مصورة عن مكتبة أحمد الثالث تتضمن القسم الاخير من أخبار دمشق والسيرة النبوية
علمنا في الكتاب: أ - الغاية التي نتوخاها: يهمنا أن نؤكد أن غايتنا من تحقيق كتاب تاريخ مدينة دمشق هو: - الوصول إلى نص صحيح منزه عن التصحيف والتحريف والنقص
هذا النص السليم يضع القارئ والباحث والدارس أمام كتاب تاريخ دمشق وجها لوجه فيدرك بوضوع قيمته ومكانته والدور الخطير الذي يضطلع به
- وضع الكتاب تاريخ مدينة دمشق كله بين أيدي الناس لما يمثله من ثروة فكرية وتاريخية وحضارية وفي نظرنا أن ظهور هذا الكتاب إلى النور يساهم إلى حد بعيد في إعادة تجديد كتابة التاريخ العربي والاسلامي على أساس علمي واضح
ب - نهجنا في التحقيق: [1] - كلمة عن النسخ المخطوطة: اعتمدنا النسخة المصورة عن الكمتبة الظاهرية كنسخة أم فيها نواقص كثيرة وثغرات هامة وتحصيفات وأخطاء كثيرة وبياض بين الكلمات والاسطر
ولكن الضرورة

يزدجرد بن شهريار وذلك في سنة ست [1] عشرة من هجرة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو [2] تاريخ الناس اليوم قال ولبني إسرائيل تاريخ [3] آخر بسني ذي القرنين وهو اليوم في ذي الحجة سنة سبع وثلاثين ومائتين ألف ومائتان واثنان وسبعون وكلما دخل تشرين الأول من حساب الروم فرد سنة وذلك أن حساب سني ذي القرنين كانت حين هاجر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) تسعمائة سنة وخمسا وعشرين سنة " (4)

[1] بالاصل " ستة "
[2] زيادة اقتضاها السابق
[3] بالاصل " تاريخا " والتصحيح عن تاريخ خليفة
(4) بالاصل: وخمس وعشرون سنة
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 1  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست