responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 9  صفحه : 269
4369 - خلف بْن عَبْد الحميد بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبِي الحسناء السرخسي سكن بَغْدَاد، وَحدث بها عَنْ عَبْد الغفور بْن سَعِيد الواسطي.
روى عنه الْحَسَن بْن علي بْن الوليد الفارسي، وَعمر بْن حفص السدوسي.
(2804) -[9: 269] أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْفُلُوِّ الْكَاتِبُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّقَّاقُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْوَلِيدِ الْفَارِسِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي الْحَسْنَاءِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الصَّبَاحِ عَبْدُ الْغَفُورِ، عَنْ أَبِي هَاشِمٍ، عَمَّنْ، سَمِعَ عَلِيًّا، يَقُولُ: إِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَاهُ جِبْرِيلُ، فَقَالَ: يا مُحَمَّدُ، " إِنَّ الأُمَّةَ مَفْتُونَةٌ بَعْدَكَ، فَقَالَ لَهُ: فَمَا الْمَخْرَجُ يَا جِبْرِيلُ؟ قَالَ: كِتَابُ اللَّهِ، فِيهِ نَبَأُ مَا قَبْلَكُمْ، وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ، وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ، وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ، وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ، وَهُوَ قَوْلٌ فَصْلٌ لَيْسَ بِالْهَزْلِ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ لا يَلِيهِ مِنْ جَبَّارٍ فَيَعْمَلُ بِغَيْرِهِ إِلا قَصَمَهُ اللَّهُ، وَلا يَبْتَغِي عِلْمًا سِوَاهُ إِلا أَضَلَّهُ اللَّهُ، وَلا يَخْلِقُ عَنْ رَدٍّ، وَهُوَ الَّذِي لا تَفْنَى عَجَائِبُهُ، مَنْ يَقُلْ بِهِ يَصْدُقْ، وَمَنْ يَحْكُمْ بِهِ يَعْدِلْ، وَمَنْ يَعْمَلْ بِهِ يُؤْجَرْ، وَمَنْ يَقْسِمْ بِهِ يُقْسِطْ " حدثت عَنْ أَبِي الْحَسَن بْن الفرات، قَالَ: أَخْبَرَنِي الْحَسَن بْن يوسف الصيرفي، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن هارون الْخَلال، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن علي، قَالَ: حَدَّثَنَا مهنى، قَالَ: سألت أَحْمَد عَنْ خلف بْن عَبْد الحميد يَكُون فِي الحربية، فَقَالَ لا أعرفه

نام کتاب : تاريخ بغداد ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 9  صفحه : 269
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست