responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 9  صفحه : 170
4311 - حبان بْن عمار بْن الحكم بْن عمار بْن وَاقد أَبُو أَحْمَد وهو وَالد الْحُسَيْن بْن حبان صاحب يَحْيَى بْن معين، حدث عَنْ عباد بْن عباد المهلبي، وَيحيى بْن كثير البصريين.
روى عنه علي بْن الْحَسَن بْن عبدويه الخراز، وَعلي بْن عَبْد اللَّهِ بْن المبارك الصنعاني.
(2749) أخبرنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدَّلُ، قَالَ: أخبرنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْمِصْرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، قَالَ: حَدَّثَنَا، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ كَثِيرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: " اجْتَمَعَ الْمُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ عَلَى أَنَّ خَيْرَ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا، أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَعُثْمَانُ "، هِيهِ الآنَ؟! أَخْبَرَنِي الأَزْهَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ يَزِيدَ الْحَدِيثِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ يَعْنِي الصَّنْعَانِيَّ، قَالَ: حَدَّثَنَا حِبَّانُ بْنُ عَمَّارٍ، ثِقَةٌ مَأْمُونٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ كَثِيرٍ، بِإِسْنَادِهِ نَحْوَهُ وأخبرنا الأزهري، قَالَ: أَخْبَرَنَا علي بْن عُمَر الْحَافِظ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بكر بْن مجاهد المقرئ، قَالَ: حَدَّثَنَا علي بْن الْحَسَن بْن عبدويه، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَد حبان أَبُو الْحُسَيْن بْن حبان، قَالَ: حَدَّثَنَا عباد بْن عباد، عَنْ هشام بْن عروة، عَنْ أبيه أنه كَانَ يطيل المكتوبة وَيقول: هي رأس المال قرأت فِي كتاب مُحَمَّد بْن حميد المخرمي، قَالَ لنا أَبُو الْحَسَن، يعني علي بْن الْحَسَين بْن حبان: سمعت بعض أهلنا عمي أَوْ غيره، يقول: جاء أَبُو أَحْمَد حبان بْن عمار إلى إِبْرَاهِيم بْن سَعْد ليكتب عنه، قَالَ: فرأيته يبزق فِي المسجد، فخرجت وَلم أكتب عنه

نام کتاب : تاريخ بغداد ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 9  صفحه : 170
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست