responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 7  صفحه : 8
3090 - إبراهيم بن شريك بن الفضل بن خالد بن خليد، أبو إسحاق الأسدي الكوفي نزل بغداد مدة، وحدث بها عن أحمد بن يونس، ومنجاب بن الحارث، وشهاب بن عباد، وأبي بكر، وعثمان ابني أبي شيبة، وعقبة بن مكرم الضبي.
روى عنه: أحمد بن جعفر ابن المنادي، وأبو بكر الشافعي، ومخلد بن جعفر، وعبد الله بن إبراهيم الزبيبي، وأبو حفص ابن الزيات، وأبو الحسن بن لؤلؤ، وأبو الفضل الزهري، وغيرهم.
(1969) -[7: 9] أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ بُكَيْرٍ الْمُقْرِئُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَلْمٍ الْخُتَّلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ شَرِيكٍ الْكُوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ الْحَسَنِ وَعَبْدِ اللَّهِ ابني محمد، عَنْ أَبِيهِمَا، أَنَّ عَلِيًّا، قَالَ لابْنِ عَبَّاسٍ: " إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ مُتْعَةِ النِّسَاءِ يَوْمَ خَيْبَرَ، وَعَنْ أَكْلِ لُحُومِ الْحُمُرِ الإِنْسِيَّةِ " حَدَّثَنِي عبيد الله بن أحمد بن عثمان الصيرفي، عن أبي الحسن الدارقطني، قَالَ: إبراهيم بن شريك بن الفضل أبو إسحاق كوفي ثقة.
حَدَّثَنِي علي بن محمد بن نصر، قَالَ: سمعت حمزة بن يوسف، يقول: سألت أبا الحسن الدارقطني، عن أبي إسحاق إبراهيم بن شريك الأسدي، فقال: ثقة، وَقَالَ حمزة: سمعت أبا حفص عمر بن محمد الزيات، يقول: سمعت ابن عقدة، يقول: ما دخل عليكم أوثق من إبراهيم بن شريك الأسدي.
أَخْبَرَنَا الحسن بن أبي بكر، عن أحمد بن كامل القاضي، قَالَ: وفي شوال من هذه السنة، يعني: سنة إحدى وثلاث مائة، توفي إبراهيم بن شريك الكوفي، وحمل إلى الكوفة، ومنها كان قدم قبل وفاته بشهور ولم يغير شيبه.
أَخْبَرَنَا أبو طالب عمر بن إبراهيم الفقيه، قَالَ: قَالَ لنا عيسى بن حامد بن بشر القاضي: ومات ابن شريك سنة اثنتين وثلاث مائة.

نام کتاب : تاريخ بغداد ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 7  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست