responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 10  صفحه : 499
4885 - طريف بن عبيد الله أبو الوليد الموصلي كان ينمي إلى ولاء علي بن أبي طالب، وقدم بغداد وحدث بها عن يحيى بن بشر الحريري، وعلي بن حكيم الأودي، وغيرهما.
روى عنه أبو بكر الشافعي، ومحمد بن عمر الجعابي، وعلي بن محمد بن المعلى الشونيزي، وأبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي، وقال الجعابي: قدم علينا.
(3159) -[10: 499] أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ شَيْطَا الْبَزَّازُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُعَلَّى الشُّونِيزِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا طَرِيفُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمَوْصِلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَكِيمٍ الأَوْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُكَيْرٍ الْغَنَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَكِيمُ بْنُ جُبَيْرٍ، قَالَ: قُلْتُ لِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ: يَا سَيِّدِي إِنَّ الشَّعْبِيَّ حَدَّثَ عَنْ أَبِي جُحَيْفَةَ وَهْبِ الْخَيْرِ أَنَّ أَبَاكَ صَعِدَ الْمِنْبَرَ، فَقَالَ: خَيْرُ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ؟ فَقَالَ: أَيْنَ يُذْهَبُ بِكَ يَا حَكِيمٌ.
حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ، عَنْ سَعْدٍ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ: " أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى " إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَهْضِمُ نَفْسَهُ قال محمد بن أبي الفوارس: قرأت على أبي الحسن الدارقطني، قال: طريف بن عبيد الله الموصلي حدث عنه أبو بكر الشافعي ضعيف.
كتب إلي أبو الفرج محمد بن إدريس الموصلي، وَحَدَّثَنَا أبو النجيب الأرموي، عنه، قال: حَدَّثَنَا المظفر بن محمد الطوسي، قال: حَدَّثَنَا أبو زكريا يزيد بن محمد بن إياس، قال: طريف بن عبيد الله، مولى علي بن أبي طالب، ذكر أنه كتب عن يحيى بن بشر الحريري، وعبيد بن يعيش المحاملي، ويحيى بن عبد الحميد، وعلي بن حكيم الأودي، ولم يكن من أهل الحديث وكتب عنه، توفي سنة أربع وثلاث مائة.

نام کتاب : تاريخ بغداد ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 10  صفحه : 499
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست